السعيدية تعيش اختناقا مروريا مقابل غلاء الخدمات المقدمة للزوار

هبة بريس _  أحمد المساعد

تعيش الجوهرة الزرقاء مدينة السعيدية خلال الفترة المتبقية من فصل الصيف إقبالا كبيرا من طرف الزوار والمصطافين وخاصة بعد أيام عيد الأضحى المبارك مما خلق نوع من الاختناق المروري بمدخل المدينة.

وللولوج الى المدينة في اوقات الذروة يلزمك ازيد من ساعة بسبب العدد الكبير من السيارات التي تقصد المدينة الحدودية رغم تسجيل إرتفاع اثمنة الخدمات المقدمة خلال هاته السنة ابتداء من كراء المنازل التي وصلت سومتها الى 400 درهم البعيدة عن الشاطئ و 1500 درهما القريبة من الساحل في اليوم.

وسجلت عدسة “هبة بريس” انتشار أشخاص بجيليات صفراء بمعظم شوارع السعيدية الذين يفرضون اداء اثمان خيالية لركن السيارة ابتداء من 05 إلى 10 دراهم، بالإضافة إلى الأسعار بالمقاهي والمطاعم الملتهبة في خدمات لاترقى الى المستوى المطلوب الامر الذي خلق نوعا من التذمر لدى اسر قصدت المدينة من اجل قضاء ماتبقى من العطلة الصيفية.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. En complément, je vous suggère d’aller faire un reportage sue les cafés cabarets éparpillés le long de la plage de saidia . O’dream Beach ( en face du centre d’estivage ONCF) fera un bel exemple : Cabaret actif jour et nuit en plein air. Là tout est permis : Chicha, hachich, Alcool, débauche, hommes et femmes dans des situations indécentes devant tout le monde. Les estivants ONCF n’ont pas droit au sommeil la nuit comme le jour. Je me demande ou sont les autorités
    Un autre point est a signaler aussi : Les mauvaises habitudes des gens de l’oriental :A la fin de chaque journée, la plage est bordées d’ordures, la collecte des ordures fait défaut à saidia plage
    C’est dommage qu’une belle plage comme saidia se trouve dans un tel état . Si cette plage se trouvait par hasard dans pays occidental non islamique, elle serait un paradis

  2. صدقوني المشاكل تتراكم والسياحة المغربية لا تريد الدخول في سوق المنافسه ودول البحر المتوسط اخدت زمان المبادرة الخدمة النضافة الاثمنة الأمن المواصلات. ادا لم تنحني السياحة في بلدي فتدفع ضريبية التعنت وعدم اخد رأي الآخرين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى