حصري .. البوليساريو تعدم عسكريين فارين من جحيم تندوف ( صور )

نفذت البوليساريو مجزرة في حق مجموعة من العسكريين الفارين من جحيم البوليساريو.

ووفق المعلومات التي حصل عليها موقع ” هبة بريس” ، فإن عدداً من الجنود من رفاق سلامو بلال من درك الناحية الخامسة كانوا يحاولون على مستوى بئر الحلو بتيفارتي الهروب من جحيم تندوف إسوة بزميلهم بلال، قبل ان تداهمهم قوات خاصة تابعة للبوليساريو والجزائر بادرت إلى إعدامهم رميا بالرصاص.

ويأتي هذا الحادث أيام قليلة بعد تمكن سلامو بلال من الهروب من جحيم تندوف عبر سيارة مخصصة لحمل السلاح على مستوى خط الدفاع بمنطقة فارسية (واد درعة).

لمشاهد الصور : الصورة 1الصورة 2

وخلف فرار الإطار العسكري، الذي يبلغ من العمر 29 سنة، صدمة لقيادي البوليساريو، وشجع كثيرا من العسكريين بالتفكير في مغادرة سجن تندوف المفروض عليهم.

المجزرة التي ارتكابتها البوليساريو بمباركة جزائرية تستدعي فتح تحقيق دولي حيال هذه الجريمة البشعة في حق مجموعة من العسكريين قرروا الرجوع إلى وطنهم إسوة بزميلهم.

لمشاهد الصور : الصورة 1الصورة 2

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. يحب طرح هذه المجزرة على الأمم المتحدة والمجلس الأممي لحقوق الإنسان
    و متابعة الجزاءر قضاءيا بسب تدخلها في شؤوننا الداخلية

  2. کيف للمغرب ان يتحاور مع عصابة لا تٶمن بالحوار وتقتل کل من يعارضها؟ هذا ضياع الوقت فقط وغير مطقي.

  3. المشكلة في المغرب الذي يبقى صامتا ولا يحرك اعلامه و علاقاته الديبلوماسية لفضح الجزاءر وعميلتها للاسف المغرب فاشل

  4. اللهم ارحمهم برحمتك و تقبلهم شهداء عندك،
    اتمنى أم يحاسب الفاعلون على ما اقترفت أيديهم في الدنيا قبل يرم العرض

  5. البوليساريو هم عصابة قتل هم لا يفرقون بين مسلم وكافة هم تربية أمهم الجزائر لا يؤمنون للاسلام في شيء هم مجرد خوارج زخزنة ومتسولين يجب قتل هم وأنفسهم من الارض ولا نريد فوق صحراءنا اي احد منهم

  6. هذه ” المجزره” لصالح المغرب إن استغلها جيدا خاصة لدعم قضية “اللاجئين” المحتجزين بتندوف . و أن يقطع الطريق على الخصوم حتى لا يتم نعتهم ” بالمهاجرين غير الشرعيين ” أو حتى ب ” الارهابيين”.

  7. سبحان الله فعندما حاكم المغرب مجرمي كديم ازيك فعل بوزبال الجزائر كل شيئ للتشويش على الحكم اما بوزبال الجزائر الذي يتبشح بحقوق الانسان فلم يحاكم احدا وانما قام بجريمته مباشرة مع الاصرار والترصد..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى