“سينا” المثيرة للجدل: “الباك صدقوه عليا و بكيت على مقبول و كنت باغا نولي بيلوطة”‎

هبة بريس – القسم الفني

لطالما شكلت الشابة المغربية الشهيرة بلقب “سينا المغربية” مادة دسمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي نظير خرجاتها الإعلامية المثيرة للجدل و تصريحاتها التي تقابل بنقد لاذع و سخرية كبيرة و كذا عبر ما باتت تحرص بشكل مسترسل على القيام به في صفحاتها الرسمية ببعض مواقع التواصل الاجتماعي و على رأسها تقنية البث المباشر في تطبيق “الانستغرام”.

“سينا” التي تصنف نفسها بالفنانة الاستعراضية و “الموديليست” و الممثلة و سيدة أعمال و منتجة و كاتبة “موجزة” في الأدب الفرنسي وفق تعريفها لشخصيتها المثيرة للجدل ، أطلت مؤخرا على متتبعيها الذين يفوق عددهم المائة ألف بكثير في صفحتها بالانستغرام لتروي جزءا من حياتها و طفولتها و شبابها.

و أكدت “سينا” أنها كانت مجدة في مسيرتها الدراسية غير أنها تهاونت بعض الشيئ في السنة الختامية من سلك الباكاوريا لأسباب خاصة، مضيفة “الباك راه غير صدقوه عليا ، كنت باغا نجيب شي نقطة مزيانة باش نقرا واحد التخصص و نولي بيلوطة”.

و تضيف “سينا” في حديثها: “كنت باغا نولي بيلوطة لكن النقطة لي جبت في الباك معوناتنيش و بكيت بزاف هذاك الوقت لأنني جبت ميزة مقبول ، راه غير صدقو عليا الباك و بقا غير باب لافاك لي محلول”.

و لخصت “سينا المغربية” جزءا من معاناتها في بلادها أثناء المرحلة الثانوية و بعد ذلك الجامعية وسط تفاعل كبير مع المعطيات التي قدمتها ، و هو ما جعلها تؤكد لمتتبعيها بأنها ستحرص خلال قادم الأيام على إخراج سيرتها الذاتية للوجود حتى يستفيد من تجاربها عدد من متتبعيها كما قالت.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. من أين خرجت هذه عاود ثاني واش حتى هاد سينا نتكلمو عليها لا لباقة لا أسلوب في الكلام غير كتخربق انت كتسولها في موضوع وهي كتجاوب جواب بعيد كل البعد ولا تستحق مجالستها .

  2. دخلت عليك بالله واش هده يكتب عليها مقال و ينشر في الجريدة. المغرب بأسره من شماله لجنوبه لم تجد فيه موضوع يكتب عنه. أنا لو كنت مكانك لخجلت من نفسي

  3. حشومة والله حتى عيب وعار
    هاد الجرثومة المغاربة كلهم عارفين شكون هي
    وانت اسي الصحفي باش تعمر مقال طويل عريض على هاد الحشرة وتقول شي حاجة مكايناش ولو على لسانها راك زعمة صحفي كتب على شي حاجة فيها الإفادة ليك ولينا عطى الله علاش يتكتب
    والله مبقيت نفهم بكتيريا منتشرة وانتم زايدين ليهم ف النفيخ لا حول ولا قوة الا بالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى