أزمة ال”CDG” تتفاقم و مديرها زغنون خارج التغطية

سجلت مجموعة صندوق الايداع و التدبير (CDG) خسارة قياسية نهاية سنة 2017 بلغت حوالي 7 مليار درهم و من المتوقع أن تسجل المؤسسة التي يديرها عبد اللطيف زغنون خسارة أخرى برسم السنة الجارية، حسب معلومات حصل عليها موقع هبة بريس.

مصادرنا أكدت أن شركة “مضايف”، أحد فروع السيديجي الذي يديره مامون لحليمي، سجلت خسارة شهرية تقدر ب 90 مليون سنتيم، أي ما يفوق مليار سنتيم سنويا، دون أن يحرك زغنون ساكنا.

وأضافت ذات المصادر، أن سبب يعود الى المبالغ التي تصرفها “مضايف” على فندق في ملكيتها، هذا الأخير الذي قفلت أبوابه منذ مدة، غير أن مستخدميه يحصلون على رواتبهم شهريا وبانتظام.

والغريب في الأمر، تسترسل مصادرنا، أن مامون لحليمي يعقد اجتماعات تلو الأخرى، والتي تخص غالبيتها مراقبة و مراجعة مصاريف تنقل أُطر شركته التي تحسب ببضع مئات من الدراهم، عِوَض أن يتطرق لمشكلة الفندق الذي يقع في المدينة السياحية مراكش.

و في انتظار أن يصحو عبد اللطيف زغنون من سباته، فإن قضاة ادريس جطو حلوا مؤخرا بإمبراطورية ساحة “بيتري” و ينتظر الرأي العام الوطني تقريرهم.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. Un hotel à marakech ne marche pas veut dire veut dire que ses portes sont fermées avec premiditation.peut ne marcher â 100% oui mais peut amortir les 90 briques.ce directeur est généreux mais devrait l’être après avoir fait son rôle pourlequel il est embauché.ou s’il casque de sa poche

  2. سولهم علاش هداك الفندق مسدود والعمال ديالوا كيت تخلصوا أولا هاد بسب سوء التسير ديال C D G ؤهدشي الي واقع ف C D G والفروع
    التابع ليه رآه من سنين هدي سولهم فين ماروك ترريست فين سكتور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى