طريقة غريبة: تتجول في الشوارع بثوب زفاف بحثا عن عريس

اختارت فتاة البحث عن عريس بطريقة مبتكرة وفريدة من نوعها تجاوزت بها كل الطرق المألوفة والمتعارف عليها لتحقيق هدف الظفر بعريس.

وقررت إحدى قاطنات نيويورك البحث عن عريس على طريقتها الخاصة، وذلك من خلال القيام بأنشطتها اليومية مرتدية ثوب زفاف.

واستلهمت الفتاة الفكرة بعد سلسلة من العلاقات الفاشلة التي تعرضت لها صديقاتها والتي غالبا ما كانت تبدأ بالتعارف عبر الإنترنت، حيث قالت في هذا الصدد، ”أرغب جدا في الزواج، وأريد علاقة جدية، لذلك قررت ارتداء فستان الزفاف والقيام بأنشطتي المفضلة”.

ولتحقيق مبتغاها قامت الفتاة بشراء فستان الزفاف والطرحة من متجر إلكتروني وبدأت بتنفيذ خطتها، حيث أن اول نشاط قامت به هو الصعود على لوح خشبي وممارسة رياضة التجديف، معلقة على الحادثة بالقول، ”الناس يحبون أن يروني في ثوب الزفاف فهم يصفقون، ويهتفون لي، ويشجعونني”.

ولم تكتف الفتاة بهذه الانشطة بل إنها تخطط للسفر، إلى عدة دول منها باريس، مرتدية ثوب الزفاف، مؤكدة أن الفكرة أثمرت نتائج جيدة، فقد تقدم لخطبتها عدد من الأشخاص لكنها ترغب بالتريث ومواصلة البحث.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. ليس هناك اي عيب في طلب زواج الحلال المبني على القناعة و المودة والرحمة وهو أرقى العلاقات الإنسانية
    وابنتنا هذه رأت التجارب الفاشلة لزميلاتها وخاصة تجارب الفيس فنزلت الى ارض الله طالبة من يرغب في العلاقة الزوجية
    أحبائي
    دعوة محبة
    أدعو سيادتكم الى حسن التعليق وآدابه…واحترام بعضنا البعض
    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء في الأرض
    جمال بركات..مركز ثقافة اللفية الثالثة

  2. عندما يعطى الرأي والحرية للبنت في إختيار من يتقدم لها فستقول دائما لا. ستعيب الرجل والحق أن عقلها عيب كبيروكارثة فلهذا لن تتزوج أبدا فهي ذائما تفكر في رجل قوي البنية طويل ثري يغني الراي والشرق وراقص ثيابه صغيرة عليه من شدة تتبعه للموضة له لحية صغيرة دائما عليه أن يبتسم يعني فمه محلول دائما له مشطة كلاب النصارى كل البنات يسلن ما ء ا من تحتهن عندما يرونه كسيدنا يوسف عليه السلام وصوته يجب أن يكون لينا كالبنت لكي لا يخلعها عندما يغضب ورائحه مرحاضه عليه فرضا أن تكون كرائحة المسك أما رائحتها هي في المرحاض فحدث ولا حرج عليها والحمد لله كرهت من كتابة هذا التعليق

  3. متى وصلت إلى المغرب فستفك عقدتها و تجد من يرافقها بقية حياتها سواء بقيت عندنا أو عادت به إلى بلدها وهو الافضل لها وله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى