ولاية أمن مراكش: أمين حارث هو من تسبب في حادثة سير “مميتة”
أصدرت الخلية الإعلامية لولاية أمن مدينة مراكش، اليوم السبت 30 يونيو، بلاغا تؤكد من خلاله أن لاعب المنتخب الوطني أمين حارث هو من كان وراء ارتكاب حادثة سير مميتة مساء يوم أمس الجمعة بشارع 11 يناير.
ونفى البلاغ المذكور جميع الأخبار التي تم تداولها بكون شقيق اللاعب أمين حارث هو من كان وراء الحادثة التي راه ضحيتها شاب في العشرين من عمره.
و فيما يلي بلاغ ولاية أمن مراكش:
علاقة بالخبر الذي يتم تداوله على أن شقيق اللاعب الدولي المغربي أمين حارت البالغ من العمر 14 سنة قد ارتكب حادثة سير مميتة خلال سباق للسيارات بشارع 11 يناير، وأنه لا يتوفر على رخصة السياقة فإن حقيقة الأمر هي ان اللاعب الدولي أمين حارث هو نفسه من كان يتولى السياقة وليس شقيقه ولَم يكن هناك أي سباق للسيارات
هذا وقد أمرت النيابة العامة المشرفة على البحث بالاحتفاظ بجواز سفر اللاعب وتقديمه في حالة سراح بعد إتمام البحث المنجز في القضية.
عقل ديال البراهش هو و داك الحمار ديال فجر اللي حاس براسو لااخلاق ولا احترام كيذكرنا بذاك البرهوش و المسلكط ديال ابرامي دائما سكران والشيشة و الكسايد في عين الذياب و يسب و يشتم البوليس انا حاضر ليه بعد ما دار كسيدة وهو سكران مزيااااان و دخل في بوطو ديال الضو لولا لطف الله كان مشا فيها راجل و ولدو، و مجموعة ديال الناس غادين مجموعين، و رفض يسلم الوراق ديال السيارة البوليس و زاد تيسب فيهم ويقول ليهم انا رفعت العلم الوطني ما نعطيكم حتى ورقة و عيطو على مكتب الحمرا.
و ساد البيئات ديال السيارة و التوافد ويتكلم معاهم من شق النافذة،
لكن بعد ما حضر عميد الشرطة هرس ليه الباب و اعتاقلو و قال ليه بحالك لا يشرف الوطن و رفع علمه.
الأخلاق ثم الأخلاق قبل كل شيء
اوا الله اعلم…
العدل هو اساس الملك ولا فرق بين لاعب كرة ومواطن عادي والعدالة يجب ان تسري على الجميع ومن اعان ظالما سلطه الله عليه فموت ذلك الشاب ذي العشرين سنة اثر فينا تاثيرا بليغا لان ذلك الشاب كانت له احلام كبيرة سيحققها وكان كذلك سيتمتع بالحياة التي وهبها الله له ثم ان هذا الشاب القتيل صرف عليه ابواه الاطنان من الاموال لتربيته حتى صار في ال 20 سنة من عمره وياتي انسان اخر بسيارة فارهة ويتسبب في قتله في دقيقة واحدة . اللهم الهم اهله الصبر والسلوان وانا لله ولتا اليه راجعون والراي الاخير للعدالة ونحن نثق في العدالة التي تسري على الجميع بدون مجاملة
حسب ما أفاد به الشهود، فإن الحاثة وقعت عندما كانت 3 سيارات تتسابق بسرعة كبيرة إحداها يسوقها حاريث، حيث لم ينتبه للضحية الذي كان بصدد عبور الطريق ليصدمه بقوة ويرديه قتيلا في الحال.
وأضاف المصدر أن السيارات الثلاث حاولت الهروب من مكان الحادث إلا أن المواطنين الحاضرين تمكنوا محاصرتها.
من جانبه أكد والد الضحية أن الراحل هو ابنه الوحيد وهو من كان يعيل الأسرة ويدفع واجبات الكراء وباقي المصاريف، نافيا الأخبار التي تحدثت عن كون القتيل مجرد متشرد يهيم في الشوارع، حيث طالب العدالة أن تأخذ مجراها الصحيح.
سر بوه الحبس هو لحصر المنتخب نهار ايران عياقة ديال دريبلاج رآك حصلت اودي الباسبور