فوربس : المغرب اقتنى طائرات مُسيرة واستخدامها في الحرب سيمنحه “نصرا حاسما”
تحدث موقع “فوربس” الأمريكي عن نوع تقريرا عن الطائرات المُسيرة التي اقتناها المغرب موضحا ان الامر يتعلق ب”بيرقدار” التركية و”هروب” الإسرائيلية.
وقال ذات الموقع ان هذا النوع تبقى تكلفته المالية منخفضة غير انه يملك سجلا قتاليا “ناجحا” مشيرا في تقريره أن المغرب يركز على اقتناء الطائرات المسيرة متوسطة الارتفاع وذات القدرة على التحمل الطويل، وهي أرخص من العديد من الطائرات الأخرى المشابهة لكنها أثبتت قدرات كبيرة في ميادين الحرب،
ووسجل التقرير إن هذا النوع من الطائرات يصنع الفرق في الحرب حيث دمرت “هاروب” الإسرائيلية التي تنتمي إلى طراز”الذخيرة المتسكعة” أنظمة الدفاع الجوي الروسية الصنع “إس 300” في الوقت الذي تولت فيه طائرات “بيرقدار TB2” تدمير القوات البرية الأرمينية، وأبرزت “فوربس” أن الرباط “يمكنها وضع سيناريو مماثل في حال ما اندلعت حرب بينها وبين الجزائر، التي طالما دعمت البوليساريو”.
ويقول التقرير ان المغرب اقتنى سرب من طائرات “بيرقدار TB2” التركية الموجهة عن بعد، مُكون من 13 طائرة مقابل 70 مليون دولار، ثم صفقة بقيمة 22 مليون دولار مع إسرائيل لاقتناء سرب من “الدرونات” الانتحارية “هاروب”، والتي كلفته 22 مليون دولار
هذا شيء جميل ورائع
حيت ياجب على الدولة أن تكون دومآ جاهزة ومستعده لكل الأحتمالة
واعدوا لهم ما ستطعتم من قوة جميل أن نكون اقويا عسكريا ودبلوماسيا
في اي حرب الكل خاسر لانها تنتهي بالموت والدمار. امريكا بكل ما تملك خسرت جميع الحروب التي خاضتها رغم تدميرها للبلدان التي حاربتها. لان الانتصار في الحرب لا يعني التدمير بل تحقيق الهدف الذي قامت الحرب من اجله.
النصر يأتي من الله وليس من الاسلحة المتردية التي تقتنونها