
المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يُنهي تحضيراته لنهائي كأس أفريقيا أمام مالي
هبة بريس – رياضة
أنهى المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة استعداداته لمواجهة منتخب مالي، في نهائي كأس أمم أفريقيا لنفس الفئة، المقرر إجراؤه يوم السبت.
وأجرى أشبال المدرب نبيل باها آخر حصة تدريبية لهم، صباح اليوم الجمعة، ركز خلالها الطاقم التقني على تعزيز الجاهزية البدنية ووضع اللمسات التكتيكية الأخيرة قبل المباراة الحاسمة.
المباراة ستقودها الحكمة الناميبية توانيانيوكوا أنتسينو، بمساعدة الحكمين سليم ألاو من البنين، ونانسي كاسيتو من زامبيا.
يشار إلى أن المباراة ستجرى غدا السبت بداية من الثالثة بعد الزوال على أرضية ملعب البشير بالمحمدية.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
من غير المعقول أن يبقى الانتحار من الطابوهات.
يجب توفير مراكز دعم نفسي بالعالم القروي.
يجب توسيع منظومة الرعاية الصحية لتشمل الجانب النفسي.
يجب توجيه السياسات العمومية نحو الإنسان أولا.
لا بد من توفير خط مساعدة نفسي مجاني.
حالات كثيرة لا تصل إلى الإعلام.
الانتحار مأساة مجتمعية وليس فشلا فرديا.
كل فرد مسؤول عن محيطه الاجتماعي.
مجتمعنا بحاجة إلى مزيد من الإنصات.
حادث مؤلم يكشف هشاشة البنية النفسية في القرى.
على الإعلام أن يسلط الضوء على هذه المواضيع.
لا بد من حملات توعية في المناطق الهشة.
من حق الجميع أن يجد من يسمعه ويفهمه.
لا أحد يعلم ما يدور في داخل الآخرين.
مأساة تختصر معاناة قرويين كثيرين في صمت.
يجب إشراك الأئمة والمؤطرين الدينيين في الوقاية.
علينا كسر جدار الصمت.
لا يمكن أن نبني مستقبلا دون عناية بالحالة النفسية.
نحتاج لمنظومة إنذار مبكر للحالات النفسية الحرجة.
لا بد من مقاربة شاملة نفسية اجتماعية واقتصادية.
لا بد من إحداث رقم أخضر للدعم النفسي.
من المؤلم أن يفارق الأب الحياة بهذه الطريقة.
الأطفال المتروكون دون دعم قد يعيدون نفس المأساة.
الانتحار لا يأتي فجأة بل هو نتيجة تراكمات.
الاكتئاب يمكن علاجه إن توفرت الإرادة.
إشارات الخطر تكون واضحة غالبا.
الاضطرابات النفسية ليست عيبا.
التربية النفسية يجب أن تبدأ من المدرسة.
الصحة النفسية مسؤولية جماعية.
الإعلام له دور محوري في التوعية.
بعض المآسي تكون نتائج إهمال طويل.
لا بد من مراكز استماع في كل جماعة قروية.
يجب تفعيل دور الجمعيات في القرى.
من المؤلم أن تتحول البيوت إلى مشانق صامتة.
الحوادث المتكررة تدق ناقوس الخطر.
الدعم النفسي لا يقل أهمية عن الدعم المادي.
كل ضحية انتحار كانت تحتاج فقط لتفهُّم.
رسائل هؤلاء المنتحرين يجب أن تُقرأ بعناية.
مأساة تهز الوجدان وتدعو للتفكير العميق.
ما يزال الانتحار موصوما وهذا خطير.
الضغوط اليومية تترك آثارا خفية وخطيرة.
حين يغيب الأمل لا يعود للحياة طعم.
أرقام الانتحار في القرى تحتاج لتحليل جاد.
قصص الألم لا تنتهي ما لم نتدخل.
المجالس الجماعية مطالبة بتخصيص ميزانيات للدعم النفسي.
لا يمكن الحديث عن تنمية دون صحة نفسية.
يجب تدريب الفاعلين المحليين على الدعم الأولي النفسي.
الوقاية خير من التحقيق بعد الفاجعة.
العزلة الاجتماعية تقتل ببطء.
التوعية في المساجد والإذاعات المحلية أمر مهم.
الانتحار لم يعد نادرا، والسكوت عنه خطر.
غياب الحوار داخل الأسرة قد يؤدي لكوارث.
كل فاجعة انتحار هي جرح في جسد المجتمع.
يجب تشجيع الاستشارة النفسية قبل فوات الأوان.