
مطالب بعودة شرطة القرب “كرواتيا” للواجهة
هبة بريس – متابعة
مع تنامي مظاهر الإعتداءات والسرقة في عدد من الأحياء المغربية، عادت إلى السطح مطالب شعبية بإحياء تجربة شرطة القرب، المعروفة شعبيًا بـ”كرواتيا”، التي كانت حاضرة بقوة في شوارع المملكة خلال سنوات سابقة، قبل أن يتم تفكيكها بشكل مفاجئ.
وتزامنًا مع تصاعد الحوادث والاعتداءات في عدد من المدن، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي منشورات وتدوينات تطالب بعودة هذه الوحدة الأمنية، مشددة على دورها الفعال سابقًا في الحد من مظاهر الانحراف والجريمة، وفرض الأمن داخل الأحياء الشعبية والهامشية على حد سواء.
وتعود شرطة “كرواتيا” إلى عهد المدير العام السابق للأمن الوطني الجنرال حميدو لعنكيري، حيث كانت وحدات مدربة ومجهزة تنتشر بشكل ميداني مباشر وسط الأحياء، وتقوم بتدخلات سريعة واستباقية أثمرت تراجعًا ملحوظًا في مؤشرات الجريمة في تلك الفترة.
ورغم ما رافق التجربة من انتقادات في حينه، إلا أن عددا من المتابعين للشأن الأمني يعتبرون أن تفكيك هذه الوحدة كان من بين الأخطاء التي ارتكبتها الإدارة العامة للأمن الوطني، خصوصًا في ظل عودة مشاهد الفوضى والعنف واستعراض الأسلحة البيضاء في الشارع العام.
ويرى المطالبون بعودة شرطة القرب أن إعادة إحياء “كرواتيا” بروح جديدة، قائمة على الانضباط والتكوين الجيد واحترام القانون وحقوق المواطن، من شأنه أن يُعيد الطمأنينة إلى الشارع، وأن يواكب التحولات الاجتماعية التي تعرفها المملكة، خاصة في ظل التوسع العمراني والضغط الديموغرافي على المدن الكبرى.
وبين الذكرى والحنين، تبقى الرسالة واضحة: المواطن المغربي يبحث عن الأمان، ويتوق إلى شرطة حاضرة على الأرض، قريبة من الناس، تسبق الجريمة ولا تكتفي برد الفعل بعدها.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الحضور اليومي في الأزقة يخلي الأمور تحت السيطرة
شرطة القرب كانت تلعب دوراً مهماً في استتباب الأمن
الأحياء المظلمة ولا فيها مشاكل بزاف بلاهم
الناس خاصها تحس أن البوليس معاها ماشي ضدها
الحضور الدائم كيقلل من المشاكل قبل ما توقع
شرطة القرب عنصر مهم في الوقاية من الجريمة
الشارع محتاج لحضور بوليسي يومي
المدارس كانت أكثر أماناً فوجودهم
رجعوهم وحسنوا ظروف عملهم
مايمكنش نحققو الأمان بلا تواجد ديالهم
غيابهم خلق فراغ أمني واضح
وجودهم اليومي يخلي الناس ترتاح
خاص تكوين مستمر ليهم باش يكونو فعّالين
الأمن ما خاصوش يكون موسمي بل دائم
الردع ماشي غير بالعنف، ولكن بالحضور
اليوم مع التحديات الأمنية، ماعندناش حل بلاهم
حتى العائلات كانت مطمئنة وقت وجودهم
حياتنا اليومية تحتاج أمن مباشر
لازم يترجع الثقة بين الشرطة والمواطن
كرواتيا رجعو الأمن للشوارع ديالنا
خصنا نشتغلو على الوقاية قبل العلاج
فكرة إعادة الانتشار ديالهم ضرورية اليوم
الزجر كان حاضر ولكن بالمعقول
كانوا كيعرفو تفاصيل الحي ومشاكلو
خصنا شرطة كتحس بالمواطن
السرعة في التدخل خاصها ترجع
الحملات ديال التوعية اللي كانوا كيديروها مفيدة بزاف
مبادرة كانت فعلاً ناجحة وباغيين ترجع
كانو وسيلة زوينة للردع بلا عنف
كانت فترة ولات الشوارع آمنة فعلاً
كرواتيا كانت نقطة ضوء في فترة صعبة
العودة ديالهم غادي تعطي انطباع بالاهتمام
الشعور بالأمان خاصو يتوفر للجميع
خاصنا شرطة تكون كتخدم الناس مشي تترفع عليهم
الحضور الميداني المستمر هو مفتاح النجاح
حتى أصحاب المحلات كانوا كيرتاحو فوجودهم
الأمن المجتمعي في حاجة إلى إعادة الثقة
تجربتهم خاصها تتعمم على باقي المدن
كرواتيا ماشي فقط شرطة، بل ركيزة استقرار
حتى التجارة كترتاح فوجودهم
رجعوهم على الأقل في المدن الكبرى
الشباب خصهم تربية وقرب من عناصر الأمن
رجعوهم يكونو مبادرة وطنية
الناس كيعرفوهم بالإسم وكيطلبوهم فالأزمات
من الأحسن يرجعو بالتدرج وبتخطيط
كانو كيتعاملو بحزم ولكن باحترام
الكل كان كيعرف بأن الشارع فيه بوليسي
السرقات والاعتراضات الصغرى خاصها تدخل حيني
التفاعل السريع ديالهم مع الشكايات كان فعّال
اللي كيسرق، اللي كيعترض الناس، خاصو الردع
الدراجات النارية كانت كتخليهم يصلو بسرعة
المظهر النظامي ديالهم كان يعطي الإحساس بالأمان
الكل يتمنى عودة كرواتيا
كانو قريبين من هموم الناس ومشاكلهم
رجعوهم وكونوهم أكثر تطوراً تكنولوجياً
اليوم كنشوفو تزايد في الجريمة الصغرى
الأمن خاصو يكون حاضر فكل لحظة ومكان
كنا كنشوفوهم دايماً في الأزقة والأسواق
رجعوهم يكونو سند للأمن وليس فقط للتدخل
رجوع “كرواتيا” فكرة جيدة خاصة في الأحياء الشعبية
شرطة القرب كانت تلعب دوراً مهماً في استتباب الأمن
الناس ارتاحوا بزاف وقت وجود شرطة القرب
مشروع يمكن تطويره وإعادة إحيائه
الوقاية خير من العقاب، وكرواتيا كانت وقاية
كرواتيا ساهمو في خلق علاقة ثقة مع السكان
رجعوهم يكونو أكثر تواصلاً مع المجتمع
الأحياء الشعبية كتعاني من مشاكل يومية
بلا أمن، التنمية لا يمكن تحقق
الأحياء المظلمة ولا فيها مشاكل بزاف بلاهم
غيابهم بان أثره خصوصاً في المناطق الهامشية
كل حي خاصو عنصرين ديال كرواتيا على الأقل
من غير الدور الأمني، كانو كيساهمو فالتوعية
المدارس، الأسواق، المراكز الصحية كلها تحتاجهم
كرواتيا كانت فعلاً تجربة ناجحة
المدن الكبرى ولات كتخاف من الإجرام الصغير
الحضور اليومي في الأزقة يخلي الأمور تحت السيطرة
الأمن مسؤولية جماعية ولكن البداية من الشرطة
نحتاج شرطة بوجه إنساني ولكن حازم
باغيين كرواتيا لأنهم كانوا فعلاً كيعطيو نتيجة
خاص الدولة ترجع تهتم بالأمن المحلي
الناس بغاو الأمن والطمأنينة مشي الخوف
كل صوت كيطلب الأمن هو صوت يستحق الإنصات
رجعوهم يكونو واجهة جديدة للأمن
الناس اليوم محتاجين للأمان أكثر من أي وقت
حتى السياح كانوا كيشوفو فيهم أمان
الأمن شراكة بين الدولة والمواطن
حتى المراهقين كانو كيتخافو ويحترمو القانون
رجعوهم وخليوهم في كل حي وكل زنقة
الشباب في الأزقة محتاجين لعيون راصدة
التنقل على الدراجات كان يخليهم حاضرين بسرعة
كرواتيا خلت بزاف ديال الذكريات عند المواطنين
ضروري يكون تنسيق بينهم وبين باقي الفرق الأمنية
الأمن النفسي مهم والشرطة كتلعب فيه دور
كانو قريبين من المواطن نفسياً قبل ما يكون جسدياً
بلاهم الشوارع ولات خاوية ومخيفة
كانوا قريبين من المواطن أكثر من باقي الفرق
رجعوهم يكونو مدرسة للتكوين الميداني
الأحياء الشعبية باغة هاد النوع من الأمن
البوليس خاصو يكون وجه مألوف للناس
رجعو شرطة القرب رجاءً، راه الشعب محتاجهم
للأسف أي تجربة ناجحة بالمغرب لا تستمر.. نجهل السبب لكننا نفتقد كرواتيا الذين جعلونا نحس بالأمن و الأمان لأول مرة..
مستحيل، العودة إلى تجربة كرواتيا سيكون كارتيا. لأن الفوضى والممارسات التي أحدثها رجال الشرطة آنداك زادت من الإجرام والقمع وانتهاك كرامة وحقوق المغاربة..حاليا الوضع أفضل و نسبة الجريمة متحكم فيها جيدا..
دور شرطة قرب مهم جدا لأن الاجرام أصبح يتوكل داخل المجتمع الدى يطلب من الجهات المختصة قصد تدخل
المشكل ليس في الشرطة…المشكل في الزجر !!مشكل العود!! مشكل له علاقة بالعقاب بطريقة قضاء المجرم عقوبته!! ان من يشكك في عدالة السماء عليه ان يتحمل تبعات احكام وضعية حقوقية سموها انسانية !! اليوم الحل في تغيير العقوبات و جعل مدة العقوبة أعمال شاقة ببناء الطرق و حفر الانفاف و العصى!! العالم اليوم لا يعترف بشئ اسمه حقوق الانسان خصوصا مع من يتصرف كحيوان!!