close button

أبو عبيدة: المقاومة الفلسطينية تلقت مساندة من طنجة إلى جاكرتا

هبة بريس

عبر أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، عن تقديره الكبير للشعب المغربي على دعمه الكبير للمقاومة الفلسطينية، وذلك في كلمة مصورة بتاريخ 19 يناير 2025، تزامنًا مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار.

وقال أبو عبيدة في كلمته المصورة إن دعم الشعوب للمقاومة امتد من “طنجة إلى جاكرتا”، في إشارة إلى الدعم الواسع الذي تحظى به القضية الفلسطينية في المغرب.

وذكر الناطق الرسمي باسم كتائب القسام المغرب تحديدًا، بعدما استثنت بعض القيادات الحديث عن دعم المغرب للقضية الفلسطينية في تصريحاتها.

وأكد أبو عبيدة: “نعلن وفصائل المقاومة التزامنا التام باتفاق وقف إطلاق النار، مع تأكيدنا أن كل ذلك مرهون بالتزام العدو، وندعو كافة الوسطاء إلى إلزام العدو بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار”.

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. هو يقصد الدعم الروحي من الشعوب من اقصى الى اقصى. ولم يذكر اسم بلدنا المغرب ابدا. هم رجال لا يعترفون بالحدود. رجال مباركون ليس كباقي الدول المذلولة.

  2. المغرب و باقي الدول العربية خذلو غزة بكل صراحة
    اليمن و حزب الله ساندو المقاومة و دفعوا ثمنا باهظا نصرة لغزة
    من يتكلم عن دعم القضية الفلسطينية عن طريق تقديم المساعدات و غيرها من الخزعبلات فهو واهم
    على الاقل احترموا عقولنا و إلزموا الصمت

  3. عاد مايسمى ابوعبيدة. الذي لا نعرف عنه أي شيئ. حتى مكانه. ومن الذين كانوا السب في تدمير غزة. عملاء إيران وإسرائيل في نفس الوقت. والغبي هو الذي يسمع لما يقوله هاد ما يسمى ابوعبيدة.

    1
    1
  4. أكثر من 45 ألف فلسطيني كلهم أطفال وشيوخ ونساء لقوا حتفهم في حرب لا ذنب لهم فيها، ولا ننسى الآلاف من الجرحى والمتشردين والايتام ،تدمير كامل لغزة من أجل إطلاق سراح سجناء الذين سيعودون للسجن مرة أخرى ويتكلمون عن النصر. حلل وناقش 🤔🤔🤔

  5. لم اسمع ابدا عن مغربي لا يهتم بالقضية الفلسطينية و لم أتصور ان ينتحل الرعاع جنسية مغربي لضرب رموز رجال المقاومة…لكن و لنساير من يلمزنا و هو مفرد عصي على من لا يعرف ابو عبيدة! فابو عبيد صوت الحرية في غزة و صوت البارود و صوت المظلوم و صوت الشهامة هو الصوت الذي لم تفلح دول كامريكا و إنجلترا و فرنسا و حتى الصهاينة عن اسكاته!! ابو عبيدة يعرفه الغرب على اعتبار ان كل وسائل الإعلام تتناقل تصاريحه!!ابو عبيدة هو قبل كل شئ صوت الأمل في استرجاع الثقة في نفوسنا كمسلمين و هو ما لن تصل اسنيعابه ما دمت ميتا!!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى