وزارة الأوقاف تخصص خطبة الجمعة للتحسيس بالعنف ضد النساء
هبة بريس ـ الدار البيضاء
في إطار سلسلة الخطب الموحدة التي دأبت عليها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في المغرب ضمن خطة تسديد التبليغ، تقرر أن تخصص خطبة الجمعة للتحسيس بظاهرة العنف ضد النساء.
و توصل خطباء المنابر بموضوع الجمعة لهذا الأسبوع و الذي يتزامن و الحملة الوطنية الثانية والعشرين لوقف العنف ضد النساء والفتيات و التي تستمر إلى غاية العاشر من دجنبر الحالي، حيث تسعى الوزارة من خلال تخصيص الخطبة بهذا الموضوع لتوعية المغاربة و تكريم المرأة.
و تقرر أن تحمل خطبة الجمعة الحالية عنوان الأمر بالإحسان إلى النساء وإكرامهن والنهي عن الإساءة إليهن أو تعنيفهن، مع منح الخطباء و الوعاظ في المساجد إمكانية التصرف فيها و إيصالها للمصلين كل حسب طريقته و اجتهاده.
صرنا نذهب للمساجد نؤدي الواجب فقط أما الاستمتاع الى الخطبة فلا نسغي لها الكل ينتظر متى يخرج لقضاء اغراض اخرى ولاحولة ولا حولة إلا بالله العلي العظيم.
الخطبة الموحدة لا تحرك شعورا ولا تؤثر في السماع لها، وهذا راجع إلى غرور الدنيا..
نحن ضد عنف المرأة التي تظل تشتغل وساعد الرجل في مشاغل الحياة فلهذا يجب على الأزواج إحترام الزوجة وعدم عنفها واعطاء لها حقوقها كاملة.
المرأة المغربية لزوم طاعة الزوج الصالح واحترامه والعكس صحيح.
توحيد خطبة الجمعة عمل مستحب لأنه يعالج مواظيع واقعية وانية.بعض الخطباء يتناولون مواضيع بعيدة عن الواقع أو تروي قصص وأساطير تجاوزها الزمن.
الموضوع في المستوى لأن اندثرت الأخلاق الحميدة واصبحنا نعيش في غابة متوحشة حيث المرأة المغربية أصبحت تعيش في رعب وخوف بتعنيفها من طرف الزوج لدرجة عنفه لها في بعض الأحيان يؤدي إلى الوفاة وحسبنا الله ونعم الوكيل.
الخطب التي تاتي من الوزاره لا محل لها من الاعراب دعوا الامام يقرر ويجتهد ولا تعطوا له القيود، وحرروه.
هههه هههه وآهجروهن في المضاجع وآضربوهن. أش مازال غادي تقولوا ؟ الإسلام هو أكثر من إحتقر المرأة في هذا الكون
الى ريزان لولا الاسلام لكنت اليوم من الموؤودات تحت التراب، اكرمكن الاسلام ايما اكرام ولكم ابيتن الا الذل والهوان، نت اصلح ليك غير الغرب، مرحاض متنقل كل من ياتي يبول فيه وفي الاخر الى المزبلة
الأمر أصبح مر في هذا العصر لأننا لم نتبع ما نزل الله ولم نسمع لكلام رسول الله . فالزواج يجب أن يبنى أولا وأخيرا على الدين. لأن الرحمة والطمأنينة والألفة والاستقرار الأبدي ينبع من إتاع كلام الله واتباع منهج رسول الله.