الخميسات : الحبس أربع سنوات ل ” فقيه ” في قضية استغلال ” قاصر”
قضت جنايات الرباط ، بالحكم على ” فقيه ” متهم بالتغرير وافتضاض بكارة ” قاصر ” بقرية «المعازيز»، بإقليم الخميسات، بالحبس النافذ أربع سنوات .
وكان المدان قد اعترف في محاضر الضابطة القضائية ، بشراء هاتف نقال وتسليم مبلغ مالي للقاصر الضحية.
وجاء سقوط المدان في قبضة العدالة ، بعد ورود اخبارية على مصالح الدرك الملكي، تتهم ” الفقيه ” باستغلال ” قاصر” تقطن رفقة جدتها الطاعنة في السن، وشكوك حوّل تردده الدائم لمنزل عائلة الضحية .
وكانت دورية للدرك، قد توجهت لمنزل جدة الضحية، بعد توصلها بإخبارية، والدخول إلى المنزل، وسط تجمهر ساكنة الدوار ، ليتم اقتياد المتهم إلى مقر الدرك والتحقيق معه، وبعد محاصرته بالاسئلة حول نوعية العلاقة التي تجمعه بالقاصر، حاول تمويه المحقيقين، لكن افتحاص هاتفه تم العثور على رسائل جمعته مع القاصر عبر تطبيق الوتساب وصور مخلة بالحياء، مما جعله يعترف بجريمته النكراء .
ولما لا الإعدام بدل 4 سنوات..
كثر الاستغلال القاصرين من طرف بعض الفقهاء المرضى نفسانيين للأسف..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. اين الضمير الحي..
لا اله إلا الله و المشكل هو أنه حامل لكتاب الله
Db laf9ih li yarchadna mabqatch ti9a fih llah yahfad
الفقيه لناسناو براكتو دخل لجامع ببلغتو .
ودبا غي قولو لينا اشنو ابغيتو واش العلاقات الرضائية ولا الشريعة ولا بغيتوهوم بجوج؟
الإعدام للبيدوفيليين…وتقييد الزواج بامتحان أهلية..كفى من تكثير كوارث الأمة.
عذرا لا يجوز تسميته بالفقيه بل هو كالحمار يحمل اسفارا.
يعتمد الى تعيين ذوي السوابق في الاغتصابات عمدا فقهاء من طرف من يهمهم تشويه الدين ثم الزفة الاعلامية الصفراء
نحن في زمن لاندري الصادق بالكاذب عفى الله عنا وعنكم أجمعين ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اربع سنوات ليست كافية وخصوصا اذا كان المتهم فقيها وحامل لكتاب الله اضن ان القاضي كان متعاطفامع هذا المجرم انا اسميه مجرما لكونه فقيه .
في البلدان التي لا يعاقب فيها القانون على العلاقات الجنسية بين البالغين والأشخاص بالتراضي، كان ينبغي أن يتلقى هذا الرجل ما لا يقل عن 10 سنوات في السجن.
حتى عقوبة الإعدام نفسها غير كافية لردع هدا النوع من الحيوانات..
ومع كامل الأسف لا يسمح القانون الجنائي المغربي باكثر من هاته المدة ..