جرسيف: سيارات “المقاتلات” غير قانونية تبيع المخدرات دون رقابة

لا حديث اليوم في الشارع الجرسيفي، سوى حول ظاهرة “المقاتلات” التي عادت الى شوارع المدينة من جديد، بعد اختفاءها لمدة طويلة عقب تحول المدينة الى عمالة.

وانتشرت سيارات “المقاتلات” بشكل ملحوظ بالمدينة، خلال الفترة الأخيرة، بحيث حولت نشاطها من بيع الخمور الى ترويج والاتجار في مخدر الكوكايين.

وتتموقع “المقاتلات” في أرجاء السوق الاسبوعي، الذي أصبح قبلة لكل المدمنين ولجميع الراغبين في اقتناء وتعاطي هذه السموم القاتلة.

وتمارس عصابات الاتجار في الكوكايين نشاطها “التجاري”، بكل أريحية على مرأى ومسمع المواطنين ورغم النداءات والإخباريات التي يتم ايفاد عناصر المصالح الأمنية بها.

فهل يتدخل الحموشي ويعطي تعليماته الصارمة لتنقية جرسيف من هذه الظاهرة، علما أن الجريدة تتوفر على فيديوهات لهذه السيارات و تتحفظ عن نشرها خوفا على أمن و سلامة مراسلها بالمنطقة.

مقالات ذات صلة

‫16 تعليقات

  1. اقسم بالله بمباركة الشرطة، لايعقل الساكنة تعلم الموضوع والشرطة في سبات، التغابي

  2. هذا العفن يحول الشخص الى مجرد خيال ، يتبول ويتغوط على نفسه قد يقتل امه و إبنائه من اجل جرعة
    فيا رافع السماء بغير عمد يا رب الكون نسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او علمته أحدا من خلقك او استاثرت به في علم العيب عندك
    ان تسحق اكباد و اجساد و اولاد كل من تاجر في المخدرات او غض الطرف عن تجارتها او سمح بادخالها الى بلاد المسلمين او صنعها
    اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك

  3. ظاهرة المقاتلات التي عادت الى شوارع المدينة من جديد، بعد اختفاءها لمدة طويلة عقب تحول المدينة الى عمالة

  4. اقسم بالله الا حتى بعض عناصر الأمن شركاء في هده التجارة ويوجد عنصر امني يبيعوها

  5. جرسيف اصبحت بٶرة للفساد من جميع الجوانب لا حسيب ولا رقيب الكل في سبات عميق لابد من لجنة لتقصي الحقاٸق لان جل المسٶولين متورطين في الفساد

  6. جرسيف اصبحت بٶرة للفساد من جميع الجوانب لا حسيب ولا رقيب الكل في سبات عميق لابد من لجنة لتقصي الحقاٸق لان جل المسٶولين متورطين في الفساد

  7. راه بزاف ميمكنش و الله او الشرطة في مدينة جرسيف مجرد اسم فقط . الشرطة فجرسيف معندها حتا دور

  8. الموضوع جميل اخي محمد .المخدرات بجميع انوعيها تباع في ازقت المدينة حي النجد بي كترة …..المقتلالت سيارت الكراء تباع فيها الخمور اين الامن !!!!! شباب المستقبل في خطر كبير اطفال المدرس اصبح مدمينين خاص تعميق البحت رمضان على ابواب الله يوفق الجميع الله يخد الحق في لي دخل هاد السم القاتل لي المدينة هادئة ….

  9. يبقى السؤال الراسخ هل يتدخل المسؤولين لمنع الدخول او الترويج للمادة المذكورة اعلاه .حين تصبح داخل المجتمع فهي في متناول الجميع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى