انطلاق محاكمة اسرائيل بتهم “الابادة” أمام محكمة العدل الدولية

بدأت، اليوم الخميس، جلسة محكمة العدل الدولية للنظر في دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل، وقال محكمة العدل الدولية إن جنوب أفريقيا تؤكد أن أعمال إسرائيل في غزة “إبادة جماعية”.

وأضافت محكمة العدل الدولية أن دعوى جنوب أفريقيا تطالب بالحصانة للمدنيين في غزة، كما تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة.

الدعوى تقدمت بها جنوب إفريقيا، ويقول خبراء إنها تستند إلى تصريحات مسؤولين إسرائيليين كبار، بينهم وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، الذي دعا في نوفمبر الماضي لقصف قطاع غزة بقنبلة نووية.

وشكلت إسرائيل فريقا للدفاع للمساعدة في دفع التهمة عنها، بدعوى أن تلك التصريحات “لا تعكس رؤية الحكومة”. ويقول خبراء إن نظر الجلسات لن يستمر طويلا.

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. جلسة محكمة العدل الدولية للنظر في دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل😂.جنوب إفريقيا تدين الرب الأعلى.هل هناك من يجرؤ أن يدين آل الروتشيلد.😝

  2. الإبادة الجماعية التي قامت بها إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني الشقيق أمر غير مقبول..

  3. جنوب أفريقيا قامت بواجبها الدولي تجاه قضية انسانية أما نحن يجمع بيننا و بين الفلسطينين الأخوة في الإسلام، العرق العربي لم يحرك نظام عربي مسلم ساكنا و كأن فلسطين من كوكب آخر. يا سلام على أمة محمد صلى الله عليه وسلم.

  4. علاش ا كاتب المقال درتي كلمة إبادة بين مزدوجتين؟ باقي ما بايناش ليك بأنها إبادة؟ كونو مع قضايا الأمة بالعلالي و بصوت مرتفع معشر الصحافيين ماشي باستحياء و خليو ديك المبالغة في الحياد جانبا راه الموس وصل للعظم. الصحافة الغربية عيني عينك مع الصهاينة بلا استحياء. و احنا نستاحييو حتى من مجرد قول صهاينة و كيان صهيوني.

  5. يارب هذه شكوانا نرفعها الى محكمتك العليا بعد ان تغول حثالة البشر على خلقك و قتلوا اطفالهم ورضعهم ونسائهم ورجالهم ، بعد ان هدموا المساكن فوق رؤوس ساكنيها بضغطة زر، وساعدهم في ذلك كلابهم من خونة الاوطان،
    رب سلطوا ذبابهم على المستظعفين وسلطوا كلابهم المسعورة،
    رب الكون و خالقه ، يا عدل يا حكيم يا جواد يا مقتدر
    باسمك اللهم يا جبار ، أرنا في قتلة الاطفال و الرضع من أحلوا حرامك و فرضوه على الناس و حرموا حلالك بقوانين نتنة ، أرنا فيهم عظائم قدرتك،
    باسمك اللهم و باعز اسم لديك اسحق اكبادهم و نسلهم ونسل كلابهم ياااااارب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى