
الخارجية الجزائرية : “المغرب أخبرنا بأنه ليس بحاجة لمساعداتنا”
أعلن المغرب أنه ليس في حاجة المساعدات التي قدمتها الجزائر، اثر الزلزال الذي شهدته عدد من المتاطق ليلة الجمعة السبت.
وأبلغت وزارة الخارجية المغربية، السلطات في الجزائر أنها وبعد التقييم ليست بحاجة إلى المساعدات المقترحة منها لإغاثة منكوبي الزلزال العنيف الذي ضرب عدة مناطق من المغرب.
وجاء في بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية أنه “في تصريح إعلامي يوم أمس أعلن وزير العدل المغربي قبول المساعدات الإنسانية المقترحة من قبل الجزائر على أن يتم إيصالها بالتنسيق مع وزارة الخارجية المغربية”، مبينة أنه “على أساس هذا التصريح أبلغت وزارة الخارجية الجزائرية نظيرتها المغربية عن طريق القنصلية العامة الجزائرية بالمغرب والقنصلية المغربية بالجزائر بالتدابير التي اتخذتها الحكومة الجزائرية لتعبئة 3 طائرات ذات سعة كبيرة بغية نقل المساعدات إلى المغرب تتماشى مع الاحتياجات الضرورية لحالات الكوارث الطبيعية”.
وأعلنت أن “المدير العام لوزارة الشؤون الخارجية المغربية أبلغ القنصل الجزائري أنه وبعد التقييم أن المغرب ليس بحاجة إلى المساعدات الإنسانية المقترحة من الجزائر”.
ياسفني جدا ان نصل الى مااوصلتنا له الجزائر 🇩🇿 للاسف يقال السن بالسن والبادي اذلم هم من القدم وهم صباقون للعيب
لانقبلها منهم نحن في حداد وهم يرقصون ويتصورون في الحدود الجزائرية المكان الدي قتلو فيه اخواننا المغاربة علا ايدي الموجرمين حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
حقا هناك البعض منهم بكو معنا ولاكن ذنبهم علا من يرعاهم ويرعا مسؤولياتهم للاسف لم نكن نعلم انهم بهده القصاوة لازلنا ولن ننسا اخواننا الشباب الدين قتلو علا ايدي هؤلاء الموجرمين
بالطبع لانقبلها ولن نقبل منهم اي مساعدات اي كانت وللاسف هم من وضعو انفسهم في هذا الموقف الحرج والعالم يشهد دالك
الحمد لله أن المغرب كان يقظا ولم يبلع الطعم، الكابرانات همهم هو تسويق صورة إنسانية للجزائر أمام دول العالم وليس انشغالها بالكارثة المغربية وخير دليل على دلك ما قامت به مؤخرا من إعدام لشباب أعزل بالسعيدية حيث تضررت صورتها بشكل بليغ أمام كل العالم حيث صار الكل يتساءل عن مدى همجية النظام الجزائري، وبحلول الكارثة بالمغرب رأت فيها الجزائر مناسبة لتلميع صورتها لكن الخارجية المغربية خبيرة بنوايا المسؤولين الجزائريين.
نحن بحاجة مساسة لإخواننا الجزائر
بالطريقة التي تكلم بها الإعلام الفرنسي. هاهم يتكلمون بها تجاهنا. لما نقول الجزائر مقاطعة فرنسية لا تلومنا. تتحكم فيهم فرنسا طيلي كوماندو من بارنيز قولوا كذا وكذا
لا حاجة لنا بمساعداتهم
نطالب من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله إعادة النظر في وزير العدل كل مرة يخرج بخرجات غريبة بالنسبة للمساعدات ليس من إختصاصاته
الله يخلف عليكوم .عاونو ليبيا .حنا موجود الخير ولا نحتاج مساعدة .وجودكم فقط سيزعج العاملين في المواقع المنكوبة.
لا حاجة للمغرب بالمساعدات من نظام همجي حشرنا الله بجواره. أما الشعب فنكن له كل الاحترام والتقدير.
اشقائنا و احيابنا و اخوتنا الجزائريين شكرا لكم
les marocains de l’intérieur ne connaissent pas bien les algériens, moi j’ai vécu avec eux la moitié de ma vie, ce sont des pires hypocrites sauf une minorité bien éduqué et qui ne font aucune différence entre les musulmans, mais le reste , aucune confiance. lors de la guerre des sables déjà, ils ont commencé par agressions des points faibles des frontières gardés seulement par deux mokhaznis non armés et ils ont tué juste comme ça, mais lorsque nos vaillants soldats se sont intervenus, toute la racaille a fui les frontières. Si ce n’était pas la ligue arabe et certain pays , le Maroc aura récupéré ses terres de ces traitres. malheureusement le Maroc avait fait confiance beaucoup aux ennemis lors de la discussion avec la France de l’indépendance. C’est ça l’erreur du Maroc et du roi Mohamed 5 qui n’avait pas d’expérience avec les voyous et traitres algériens enfant du colonialistes francais
les marocains de l’intérieur ne connaissent pas bien les algériens, moi j’ai vécu avec eux la moitié de ma vie, ce sont des pires hypocrites sauf une minorité bien éduqué et qui ne font aucune différence entre les musulmans, mais le reste , aucune confiance. lors de la guerre des sables déjà, ils ont commencé par agressions des points faibles des frontières gardés seulement par deux mokhaznis non armés et ils ont tué juste comme ça, mais lorsque nos vaillants soldats se sont intervenus, toute la racaille a fui les frontières. Si ce n’était pas la ligue arabe et certain pays , le Maroc aura récupéré ses terres de ces traitres. malheureusement le Maroc avait fait confiance beaucoup aux ennemis lors de la discussion avec la France de l’indépendance. C’est ça l’erreur du Maroc et du roi Mohamed 5 qui n’avait pas d’expérience avec les voyous et traitres algériens enfant du colonialistes francais