مكناس.. إيقاف شخص وحجز 1500 قرص طبي مخدر
تمكنت فرقة محاربة العصابات بولاية امن مكناس بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني مساء يوم الإثنين 26 يونيو الجاري، من توقيف شخص من ذوي السوابق القضائية يبلغ من العمر 41 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
وقد جرى توقيف المشتبه فيه على مستوى نقطة المراقبة بمدخل مدينة مكناس، مباشرة بعد وصوله على متن سيارة خفيفة قادما من إحدى مدن شمال المملكة، حيث أسفرت عملية التفتيش المنجزة عن حجز ما مجموعه 1500 قرص طبي من مختلف الأنواع، فضلا عن حجز مبلغ 15 ألف درهم يشتبه في كونه من عائدات هذا النشاط الإجرامي.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد التقاطعات والارتباطات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي.
للاسف رجل راشد بدون ضمير الدي اوقفوه علا هده الجريمة حسبنا الله ونعم الوكيل فيه
فليدهب للجحيم لا للسجن لابد من معاقبه بدون شفقة عليه
مدا سيقولون لي خالقهم يوم وقوفهم امامه وهم يتاجرون في عقول عباده يجب علا حكومتنا بمعاقبة هدا المجرم باشد العقوبات وبدون رحمة
هدا الشخص صبق له ان دخل السجن ولم يتعلم منه شيئا لهدا هده المرة يجب أن يحكم عليه للابد
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم هدا الموجرم له صوابق قديمة يعني يستحق للاسف الاعدام لانه بتجارته هاده يقتلو بها شباب كل يوم
اللهم نجنا من هؤلاء الموجرمين وابعدهم عن وطننا الحبيب شكرا لي الصاهرين علا هدا الوطن بالمراقبة المستمرة اعانكم الله علا هذه المراقبة لي مدننا
إذ لم يصدر قانون الإعدام مع تنفيذه لهؤلاء المفسدين والمجرمين ومخربي عقول الشباب وتدمرها فلن يتوقفوا من بيعها والتجارة بها ..
شكرآ لعناصر الأمن الوطني على مجهوداتهم المبذولة والسهر على حماية المواطنين من هؤلاء المفسدين والمجرمين ومخربي البلاد وحسبنا آلله ونعم الوكيل فيهم.
لو كنت قاضيا بالمحكمة لحكمت عليهم بالاعدام لأنهم دمروا شبابنا وشباتنا من هذه السموم القاتلة والفتاكة والتي تسبب في أمراض نفسية وعقلية ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
لو طبق عليهم بالاعدام لم تعم الفوضى في تجارة المخدرات وادخالها الى المغرب او اخراجها ولكن للاسف الشديد لم يطبق والشباب هم من يؤدون الثمن ، وهم الضحية…
يجب على السلطات الأمنية أن تجري عملية البحث الدقيق في هذه القضية التي هزت الرأي العام المحلي وللوصول إلى مدبرها ..
يجب على السلطات الأمنية توقيفهم ومحاكمتهم على الفور بالسجن المشدد لمدة طويلة مع الأعمال الشاقة بدون رحمة ولا شفقة لأنهم افسدوا البلاد وخربوا عقول الشباب.
حرم الاسلام المخذرات بشتى أنواعها لقوله تعالى في كتابه الكريم بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان فاججتنبوه لعلكم تفلحون.)
لآ حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أصبح المغرب وجهة لتجار المخدرات وبالاخص الحبوب الهولسة والمخذرة حيت تسبب في تدمير صحة الشباب والقاصرين الذين لاذنب لهم.
الله يأخذ الحق كل من سولت له نفسه بفعل هذه الأفعال اللاخلاقية الإجرامية في حق الضحايا الأبرياء الذين لاذنب لهم والمسؤول الوحيد هو الآباء في تربيتهم .
اللهم أبعد ابنائنا وبناتنا من هؤلاء المفسدين والمجرمين الذين خربوا بيوت الأسرة المغربية بهذه السموم القاتلة والفتاكة وحسبنا آلله ونعم الوكيل.