ترقية والي أمن طنجة بالنيابة من رتبة عميد اقليمي الى مراقب عام

أشرت المديرية العامة للأمن الوطني على عدد من الترقيات برسم سنة 2022، والتي استفاد منها حوالي عشرة آلاف من نساء ورجال الأمن الوطني الذين ينتمون لمختلف الرتب والأسلاك على صعيد المملكة.

ومن بين الأسماء التي استفادت من الترقية والي أمن طنجة بالنيابة، عبد الكبير فرح الذي تمت ترقيته من رتبة عميد اقليمي الى مراقب عام ، وذلك نظير خبرة وتدرج في عدد من مناصب المسؤولية بالمديرية العامة للامن الوطني.

جدير بالذكر، أن 6326 شرطية وشرطيا قد استفادوا من هذه الترقيةت ممن يعملون بالزي النظامي الرسمي، و3162 من الشرطيات والشرطيين العاملين بالزي المدني.

ويأتي الإعلان عن هذه الترقية، في ظل العمل بالنظام الأساسي الجديد لموظفي المديرية العامة للأمن الوطني، الذي أفرد حوافز ومكافآت إدارية عديدة لموظفي الأمن الوطني بما فيها تقليص سنوات الترشيح للترقية بالاختيار، كما أنها ارتكزت على ميثاق مندمج لتقييم مردودية الموظفات والموظفين وتنقيطهم السنوي وفق معايير دقيقة تعتمد أساسا على الكفاءة والاستحقاق والأداء المهني.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. بداية نشر العدد عبر وسائل الاعلام يعتبر افشاءا للسر المهني؛ وعليه محاكمة من سربه الى غير المؤسسات المعنية بالموظفين. ثانيا مع النظام الجديد؛صارت الترقيات تعتمد المحاباة والقرابة العائلية؛ وللمزيد من الايضاحات على الحموشي النبش في ارشيف الترقيات؛ والسلام على من اتبع الهدى!

  2. فعلا اتفق مع صاحب التعليق ١ فالأمر لايعدو ان يكون عملية تجميل لا اقل ولا اكثر إضافة لتفشي المحابا ة والتزلف للرؤساء هناك مرضى المهنة في الشرطة لم يلتفت اليهم المسؤولون مما كرس مشاكل اجتماعية ومادية خطيرة ..اين الظدي من هؤلاء ضحايا الامراض المهنية والامراض المزمنة لم تتظ ترقيتهم لعقود…اين تخليق المهنة اين حقوق هؤلاء…انشري هبة بريس

  3. مازالت دار لقمان على حالها واكثر ..إضافة للتزلف من الرؤساء والمحاباة ..نجد كثير من مرضى مهنة الشرطة لم يستفيدواةلعقود من الترقية…فهو إقصاء ممنهج..واصبخنا امام معايير مجحفة واصبحنا نترحم على المدراء السابقين…انشري هبة بريس

  4. هناك ظلم مستشري داخل الجهاز فهناك من قضى من قضى في رتبته مند سنة 2007 حتى تاريخ اليوم ولم تتم ترقيته وملفه خال من العقوبات وتنقيطه حسن وليس له شواهد طبية في ملفه فلمادا لم تتم ترقيته فهل هده هي الشفافية عند الله تاخد الحقوق وحسبنا الله ونعم الوكيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى