خبير اقتصادي..نبتة” الكيف” لا يمكن التعامل معها على أنها مخدر
عدد خبراء فوائد الخطوات الجديدة التي اتخذها المغرب بشأن منح تراخيص جديدة لزراعة القنب الهندي، لكنهم حذروا من النشاطات الموازية.
ومؤخرا منحت الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي 10 رخص لممارسة أنشطة إنتاج القنب الهندي، بالإضافة إلى تسويق وتصدير القنب ومشتقاته لأغراض طبية وصيدلية وصناعية في ثلاث مناطق شمال المغرب
وحول الموضوع قال عبد العزيز الرماني، الخبير الاقتصادي ، إن العديد من القرارات يجري العمل على تنزيلها بشأن المناطق التي تدخل في إطار عمليات التقنين.
وأضاف أن “عمليات التقنين تدخل في إطار نموذج التنموي الجديد، وأن نبتة القنب الهندي لا يمكن التعامل معها على أنها مخدر، بل يمكن في إطارها الشرعي والمشروع، خاصة أنها تدخل في صناعات مهمة.”
وبشأن عمليات الاستثمار في المجال، يرى الرماني أن عمليات التقنين تخلق ديناميكية اقتصادية في المنطقة وتحول في مجال التشغيل والبنى التحتية، في ظل توقعات بزيادة المساحات المزروعة.
ولفت إلى أن خلق تعاونيات جديدة وإعطاء تصاريح جديدة بعد عمليات التأهيل الضرورية، مشددا على ضرورة تقوية البنى التحتية، خاصة في ظل الأنشطة الموازية المحتملة التي قد تنشط إثر زراعة النبتة بمساحات واسعة _ يقول الرماني لسبونتيك _
من كتاب “”المحدث الخفيف في تليين الكيف “” لابن الفاتخ البخاري …
الإستخدام الطبي امم هههه
إنه يصلح لي تخدير الجسم في العمليات الجراحية و كدالك مسكنات الألم …
اظن ان سبب التقنين هو الطلب عليها من امريكا ودول اروبا
باغيين يخليو الشباب المغربي مدوخ وديما محشش باش ينسى الوضع المزري لي كيعيشو
لاحولة ولا قوة الا بالله تجارة خاسرة في الدنيا والأخرة
اللهم يسر حسن مايبقا يتستعمل فيما يضر
ما يدمره القنب الهندي، لن يصلحه الطبيب أو العالم
ما كان للحرام أن ينهض باقتصاد البلاد. الله طيب لا يقبل إلا طيبا.
الغرب خرجوا على البلاد
حسبنا الله ونعم الوكيل، واستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم…
ارى بعض التعاليق ان الغرب دمر البلاد ، اقول لهم حكامنا هم من دمروا اوطاننا من اجل الكراسي ،اما الغرب فهو مجرد طرف يستغل ما يعطى له لحمايت الحكام من شعوبهم ،الخلاصة من يسيرون هم دمم الغرب