“الكار كان عامر والشيفور غادي بسرعة”.. ناجية من فاجعة خريبكة تكشف تفاصيل الواقعة
كشفت سيدة ناجية من فاجعة انقلاب حافلة لنقل المسافرين بخريبكة، عن تفاصيل الواقعة.
وذكرت الناجية في تصريح لهبة بريس، أن عدد الركاب بالحافلة كان أكثر من العدد المسموح به، كما أن السائق كان يسوق بسرعة.
وأضافت ذات المتحدثة بالقول “الكار كان عامر، والشيفور بقا غادي بسرعة حتى وصلنا لواحد الحدرة ومبقاش قادر بتحكم فالكار وقلبو”.
وتابعت ذات المتحدثة، أنها نجت وابنتها بأعجوبة من الحادثة، لافتة أنها أصيبت بجروح وكدمات طفيفة، وداعية بالرحمة للقتلى وبالشفاء لبقية المصابين.
هذا ويشار الى أن النيابة العامة باستئنافية خريبكة أمرت يوم أمس الخميس، بوضع سائق الحافلة رهن الحراسة النظرية.
الكار كان عامر ؟ سؤال يطرح نفسه أين مراقبة الدرك والأمن وخصوصا الدرك نجدهم في الحواجز همهم الوحيد هو الدخول إلى مركزهم بجيب ممتلئ
صافي ثبتوها فالشيفور
المسؤول الاول وهم الدرك الملكي الدين ياخدون الرشوة عين بين من الكرسونات ويسمحون لهم بالمرور دون مراقبة واغلبية الكران عبارة عن خردة لاتصلح للطريق وخير مثال الطريق الدارالبيضاء الجديدة
(الكار كان عامر و الشيفور غادي بسرعة ) و الجدارمية كانوا في مهمة خاصة على طول الطريق و حكومتنا الموقرة بدل ان توجه سهامها لاصحاب الحافلات و السائقين و المساعدين راحت تنبش في ملف النقل السري تحتجز عشرات السيارات و لم نسمع يوما انها اوقفت الشركة الفلانية او سحبت رخصة الشركة العلانية و فضلت القفز من على الحائط القصير بدل ان تضرب بيد من حديد على كامل قطاع نقل المسافرين