“استبدال الاعفاءات الضريبية “..الحكومة تعتزم تقديم دعم مباشر للأسر المغربية من أجل اقتناء السكن

تتجه الحكومة المغربية ، الى اقرار دغم مباشر للأسر المغربية ، بغية اقتناء السكن بدل النفقات الضريبية التي كانت تخصص لهذ الغرض .

وبحسب توجهات إعداد مشروع قانون موازنة العام 2023، فان الحكومة المغربية تسعى ابتداء من السنة المقبلة الى تقديم الدعم المادي المباشر للفئات المعوزة، وذلك في إطار تعزيز أسس الدولة الاجتماعية، وذلك بعد تسجيل صعوبات في تقييم الاثار الاجتماعية والاقتصادية للنفقات الضريبية .

ويعتبر الولوج إلى السكن اللائق مظهرا من مظاهر العيش الكريم حيث سيتم استبدال الإعفاءات الضريبية الممنوحة للمنعشين العقارين بدعم الأسر الراغبة في اقتناء سكن بطريقة مباشرة .

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. هذه مبادرة جد طيبة بحيث ستشجع الشباب على اقتناء السكن الى جانب التشجيع على الزواج لان السكن يعد أحد التحديات الكبرى التي تقف وراء عزوف الشباب عن الزواج فمرحبا بهذه الخطوة المحمودة والكريمة

  2. تدخل سيعفي عددا كبيرا من الأسر المغربية من معانات تعاملهم مع المنعشين العقاريين الذين يتعاملون بشروط تعجيزية تثقل كاهل المواطن.

  3. هناك العديد من الأسر المغربية التي لا تشتغل بالقطاع المهيكل وبهذا لا يمكنها التعامل مع البنوك للاقتراض لشراء السكن ودعم كهذا سيغنيهم عن هذه المعاناة

  4. يضطر العديد من المواطنين التعامل مع البنوك والأداء لها بنسبة فوائد تعجيزية تثقل كاهل الموظف والمواطن البسيط فدعم مماثل سيغنيهم عن هذه المساطر الطويلة المرهقة.

  5. مبادرة طيبة اذا كانت للدولة حسن النية لكن حسب تحليلي المتواضع سوف تدعم المواطن الذي لا حول له ولا قوة الا بالله العظيم وذلك الدعم سيخرج منه في الفوائد البنكية لان ليس لكل المواطنين اموال من اجل اقتناء سكن لعائلتهم والله اعلم بخطط الحكومة

  6. السؤال هو هل يعني أن ما كان يعرف بالسكن الاقتصادي أو السكن الإجتماعي سوف ينتهي و يصبح سوق العقار هو من يحدد المعايير و ليس نوع البرنامج كما كان من قبل و السؤال الآخر هو حول كيفية تحديد هذه المعايير

  7. باختصار شديد وعكس ما ذهبت اليه التعاليق ‘سيحرر سوق العقار وسيرفع عنه الدعم والمنعشون العقاريون سيبيعون بالثمن الذي يريدون لن تكون هناك شقق ب25 مليون سيرتفع الثمن وتصل الشقة ل40 مليون وستدعمكك الدولة ب5مليون .سترون ماسيحدث للشقق في العام المقبل حال الحال ارحم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى