أسماء المنور تنخرط في حملة المقاطعة وتصرح “كرامة الشعب المغربي أولا”

انضمت الفنانة المغربية أسماء المنور في حملة المقاطعة، التي انخرط فيها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

وكتبت الفنانة عبر صفحتها الرسمية في الانستغرام  تدوينة تعبر فيها عن تنديدها أيضا بالغلاء الذي تعرفه بعض المنتوجات الاستهلاكية وقالت في هذا الصدد ” بالنسبة للمشاركة في حملة المقاطعة خاص تعرفو اننا كمغاربة مقيمين في الخارج بدأناها قبل الجميع و (قطعنا) البحار والمحيطات بحثا عن تحسين وضعنا الاجتماعي وأوضاع أسرنا وذوينا الذين يعيشون (حامدين الله) تحت خط الفقر ، وجدنا أنفسنا مقاطعين لرايبي والگاليط والشفنج وهاواي … قاطعنا هذه المنتوجات رغما عن أنفنا وقاطعنا معاها الجلسة فحضن الميمة مع شي براد اتاي اما حتى القهوة (بالحاليب) كانت من إنجازات الوالدة التدبيرية لمصروف الأسبوع .”

وتابعت في نفس التدوينة “اليوم وفِي ظل غياب مؤسسات حماية المستهلك بدأت حملة لرد الاعتبار للمستهلك المغربي تجاوب معها الذي تجاوب وانتقدها من يريد انتقادها وكاين غير لي ضاحك وسط الحملة . طبعا كل واحد عندو الحق يعبر عن رأيه وحتى واحد ميعطي دروس في المواطنة للطرف الاخر . ولكن الذي اعتبر المقاطعة خيانة للوطن خاص يقدم اعتذار للشعب المغربي قاطبة ماشي فقط المقاطعين . لان كرامة الشعب المغربي اهم من مقاولتك سيدي الكريم والشعب المغربي كرامته ووطنيته خط أحمر والدليل في كل القضايا الوطنية الكبرى تجد الشعب المغربي يهب للدفاع عن الوطن بدون مقابل . ”

وانهت تدوينتها “وفِي الختام تحية لأي مقاولة مغربية مواطنة تستجيب لمطالب المغاربة المشروعة والمعقولة #كرامة_المواطن_أولا #حماية_المستهلك#لا_لغلاء_الاسعار #مقاطعون”.

هذه وانشترت قبل أيام حملة شرسة ضد شجع بعض الشركات وغلاء أسعار منتوجاتها، ودعت لمقاطعات منتوجات الحليب والماء المعدني بالانخرطات في حملة واسعة لاقت تفاعلا كبيرا من طرف المواطنين.

 

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. بنكيران لعبها هده المرة كبيرة و كما سمع. لي بغي يلعب إمشي إلعب في مكان آخر.
    لأن القضية ليست مقاطعة بسبب الأسعار بل جريمة مكتملة الأركان من تنفيد جهة يعرفها بنكيران. لأن الحملة لم تستهدف الحليب أو البنزين أو الماء أو لوسيور بل فقط شركات أشخاص معينين من أجل إلحاق الضرر بهم. فالقضية تعتبر جريمة و ليست مقاطعة كما يريد البعد تسميتها.
    و القضاء سيبحث عن من ورائه لمحاكمتهم و تعويض الأضرار و ستراهم مفلسين بعد الحجز على أملاكهم. أما الدكاكين و المقاهي فتنتظرهم قيمة ضريبية كبيرة هده السنة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى