“أحداث مليلية “..”الموندو” الاسبانية تنتقد ضعف مراقبة الجزائر لحدودها

اللهم اجعل تدبير الظالمين في تدميرهم يا رب آمين واقلب السحر على الساحرين..

الجزاير اثبتت للعالم انها كيان ارهابي يجب مسحها من الخريطة ..

يجب على المغرب أن بشدد الحراسة على طول حدوده الشرقية تجنبا لتدفق المزيد من المهاجرين السريين لأن السيناريو الذي حصل قد يتكرر في أي وقت فبالأحرى إذا فتحت الحدود والتي كنا ولا زلنا ضد فتحها بين المغرب والجارة الشرقية ..

اذا كان الحزام الامني يحمي الجنوب وجزءا من الجنوب الشرقي.فمن اين ياتي المهاجرون الافارقة غير الشرعيين الى المغرب ومن الذي يدفع بهم الى المغرب ..

عمل إرهابي قام به الجنرالات العجزة أين حقوق الإنسان ؟! وأين الرد الدولي ؟ لدفع المهاجرين للمغرب .لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..

«ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مهطعين مقنعي رؤسهم».

الجزائر هي المسؤولة عن التدفق المهاجرين عبر الناظور إلى مليلية المغربية..

حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يزرع الفتنة بين المسلمين والشعوب والعرب في تقتيلهم وتشريدهم..

الشعوب المقهورة كان الله في عون الأفارقة لان الاتحاد الأوروبي استنزف ثرواتهم..

ليس فقط ان الجزاءر ضعيفة في مراقبتها للحدود مع المغرب ضد المهاجرين كما جاء في صحيفة ألماندو الإسبانية وانما ان الجزاءر تعمل المستحيل لكي تدفق آلاف المهاجرين الى المغرب وذلك لخلق المشاكل بين المغرب واسبانيا.وهذه هي الخطط الخبيثة لنظام كبرنات الجزاءر كما تعودوا ذلك دائما على الشر مع المغرب وعلى جميع المستويات.
ولكن الله تعالى يجعل داءما كيدهم في نحورهم و يصابون بالخسران ان المبين ويجرون وراءهم ديول الخيبة والانهزام في كل ما يخططونه ضد المغرب.وهم الان يتوجهون الى النهيار والى الهاوية .بينما المغرب يتجه بخطى ثابتة الى التقدم والنماء والازدهار تحت حكم جلالة الملك محمد السادس نصره الله و ايده وحفظه و شفاه.