امينوكس لجمهوره :” مبقى حتى واحد ولا حتى حاجة كتخلعني”

فتح الفنان المغربي أمينوكس قلبه لمتابعيه بمنصات التواصل الاجتماعي، متقاسما معهم تجربته مع الخوف من المستقبل.

و في هذا الصدد نشر الفنان المغربي أمينوكس تدوينة عبر خاصية ستوري بموقع تبادل الصور والفيديوهات “أنستغرام”.

و كتب:”دوزت بزاف ديال السنين وأنا كنخاف من شي حوايج يطراو، و عنداك يطراو و كيفاش هيطراو..كنفيق شي مرات وكنسول راسي ويدا درت هادي تقدر تكون هادي ولا مصدقتش هادي شنو هندير..”

و واصل قائلا :”تا لواحد نهار وأنا نفهم بلي الدنيا بيد الخالق ماشي المخلوق، عرفت مفهوم التوكل على الله وحنا غير نقطة فوسط منظومة الأقدار والمكتاب خليتها على الله .. ومن داك نهار مبقات كتخلعني تا حاجة و تا واحد “.

و في سياق آخر، فقد طرح مؤخرا أمينوكس جديده الفني تحت عنوان “Les Années” عبر قناته الرسمية بموقع رفع الفيديوهات “يوتيوب”.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. لا يهمنا أن تخاف أو لآ تخاف فهذا شان يخصك وحدك…وقد اكتشف الكل أن البشرية محتاجة إلى الطبيب والفلاح والعلماء الذين يسعون لمصلحة البشرية ورفاهها وتقدمعا… وليس إلى أصحاب الغناء واللهو وضياع الوقت.

  2. تصور شي مرة فوق المنصة كتغني ويجي ملك الموت ويخليك جثة بلا روح اش غادي تقول لسيدي ربي مادا نفعت بغنائك للبشرية

  3. يجب الخوف من الله و أن تعمل لما بعد الموت و تتقي الله بحيث لا يصدر منك إلا خيرا و كلاما طيبا.

  4. اشخاص لا قيمة لهم ولا نفع منهم ولا طائل من ورائهم سوى المجون و هدم قيم المجتمع
    مذا يستفيد الوطن و المواطن من الممثلين و المغنيين امثال هذا الكائن الغريب طبعا لاشيء .

    اذا كانو عمالقة الفن كامثال بالخياط و الدكالي و الحياني و لطيفة رأفت و نعيمة سميح لم تسلط عليهم الاضواء و لم يقومو بغزو لمواقع التواصل على عكس هؤلاء المخرمزين الثافهين الرويبضات الذين تم اعطاءهم اكبر من حجمهم رغم سطحيتهم و ثفاهت ما يقدكونه حتا اصبح يخيل لهم انهم شئء يذكر في المجتمع

  5. ليكن في علمك أنت مغرور بنفسك والغرور يؤدي للفشل الدريع والسقوط لأسفل سافلين.
    فلا أحد يهتم بك إلا بعض الطائشين.
    نحن اليوم بحاجة إلى علماء في مجالات الأبحاث والعلوم وإلى أطباء أكفاء ومهندسين خاصة الفلاحة والتكنولوجيا وإلى مخترعين وليس إلى ذكور وليس رجال يشطحون ويغنون ويتشبهون بالنساء ولا حول ولا قوة إلا بالله.
    سير شوفلك شي خدمة تشرفك أوباراكا عليك من التلواز.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى