“لعمامرة” يقود جولة لسحب صفة مراقب بالاتحاد الأفريقي من إسرائيل
تقود الجزائر مبادرة لسحب صفة مراقب في الاتحاد الأفريقي من إسرائيل، والتي حصلت عليها قبل نحو 10 أيام .
وقالت تقارير صحفية إن الجزائر تجري اتصالات رفيعة المستوى، لصياغة لائحة قرار أفريقي يُطرح على الاجتماع المقبل لدول الاتحاد، لإلغاء قرار قبول إسرائيل بوصفها دولة مراقبة في الاتحاد، بالاعتماد على أكبر حليفين للجزائر في الاتحاد وهما نيجيريا وجنوب أفريقيا.
وذكرت نفس التقارير أن الجزائر حصلت على دعم دول عديدة، منها، النيجر ومالي وليبيا وتونس وموريتانيا وجنوب أفريقيا ونيجيريا وليبيريا وتنزانيا وجزر القمر والغابون وإريتريا وزمبابوي وجزر السيشل.
وأكدت نفس المصادر أن وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة وضع هذا الملف ضمن أبرز النقاط والقضايا التي تطرق لها في جولته الدبلوماسية الأخيرة، والتي شملت أربع دول هي إثيوبيا والسودان ومصر وتونس
هذه اخبار كاذبة و اول من نشرها هي جريدة القدس العربي . السفير الاسرائيلي قدم اوراق اعتماده بصفة رسمية لدى الاتحاد الافريقي. مع العلم ان إسرائيل تقيم علاقات دبلوماسية كاملة مع ٤٦ دولة إفريقية. والهدف من هذه الأخبار المسربة من قبل المخابرات الجزائرية هو التشويش على خطة المغرب وحلفاؤها الأفارقة لطرد البوليخاريو.
لا مصداقية لمبادرة، تعمل علي منع دولة إسرائيل المعترف بها في الأمم المتحدة، من صفة مراقب بالمنظمة الإفريقية، والإبقاء علي عضوية كاملة لدولة المرتزقة البوليساريو) التي لا أرض ولا شعب لها، ولا وجود لها إلا في مخيلة الجزائر ! والغريب في الأمر أن البوليزاريو تسعي لطرد إسراءيل !!
لن يحصل دلك
العمامرة خاسر الماتش .
النصر إن شاءالله للمغرب بطرد الشردمة ديال المرتزقة من الإتحاد الإفريقي.
خسارة ديبلوماسية كبرى للديكتاتورية الجزائرية،في محاولة طرد اسرائيل من حظيرة الاتحاد الافريقية ، كمراقبة جديدة مقبولة بهداالاتحاة ..فهي ستجر عليه الربح السياسي الكثير.اما الديبلوماسي الجزائري لعمامرة فهو خاسر كخساراته الكثيرة لانه لا شعبية له…
داروها المعلمين بالتلفون.والحمامرة يدرس بالطيارة عام وهذي يفشل
يجب طرد الكيان الصهيوني من الإتحاد الإفريقي والكيان الوهمي من الصحراء المغربية
تطاول النملة على الفيل هدا هو حال الجزائر واعلامها مع إسرائيل 48 دولة في إفريقيا تعترف باسراىيل فكيف يتحشد الجزاىر إجماع لطردها من سيطرد هي دولة الوهم البوليساريو قريبا ان شاء الله انتظرونا