الأزبال تغرق شوارع البيضاء و الساكنة: “الرقم الأخضر للشكايات مخدامش”
توصلت هبة بريس بعدد من الشكايات لساكنة بعض أحياء و شوارع البيضاء و من أبرزها مصطفى المعاني بقلب العاصمة الاقتصادية يشتكون خلالها سوء خدمات المفوض له تدبير قطاع النظافة بالمدينة.
شكايات الساكنة المدعمة بعديد الصور من بقايا و مخلفات النفايات المتراكمة بأماكن عمومية في قلب مدينة تعتبر عاصمة المغرب الاقتصادية تطرح أكثر من علامة استفهام في ظل أموال طائلة يدفعها المواطنون كضرائب دون خدمات تليق بهاته المدينة.
و في هذا الصدد، اكد عدد من المواطنين ان الرقم الأخضر المجاني الخاص بالنظافة و الذي وضعته مؤسسة “البيضاء للخدمات” بعنوان “آلو النظافة” للتبليغ عن الشكايات يظل خارج التغطية في غالبية الوقت مما يضيع عليهم وضع شكاياتهم.
و كان المجلس الجماعي لمدينة الدار البيضاء قد فوض خلال ابريل من سنة 2015 تتبع التدبير المفوض للنظافة و المطرح العمومي لشركة الدار البيضاء للخدمات و التي يبقى من ابرز مهامها الحرص على احترام دفتر التحملات من طرف المفوض لهم و مراقبة جودة الخدمات المقدمة في الميدان و إعداد تقارير منتظمة للمساعدة في اتخاذ القرار و مناقشة المفوض لهم حول إشكاليات إنتاج النفايات و القيام بالأعمال التقويمية.
على المسؤلين الكبار اتخاد جميع إجراءات قانونية وطرد الشركة
كل المدن تعاني من هذا المشكل
للأسف المدينة وضعت في ايادى غير نضيفة
تيسير مدينة ليس أمرا هينا حتى نفوته لاناس لا يفقهون في التسيير شيئا
أصحاب النظافة يجب الإهتمام بهم وإعطائهم العناية الفا ئقة ،ومرتب محترم. ورعاية صحية لما يقومون به من دور غا ية في الأ همية٬ وهذا الدور لا ينكره إلا جاهل ..
لنعتمد على انفسنا يجب على الدولة صناعة الشاحنات ومعدات الازبال ….
كفانا من هدر الاموال على شركات اجنبية يجب خلق وداديات لاحياء المدينة تهتم بكل مشاكل الحي . تتكفل بالنظافة و الامن و الفضاءات الضرورية
لا حياة لمن تنادي
على البيضاويين أن يعلموا بأن أمانة تسيير أمورهم ليست في يد أمينة
لنتحد ضد النفايات حكومة و شعبا
كلشي اساهم في المحافضة على نضافة أحيائنا كل من موقعه
المشكل هوا أن في هاد النفايات تانلقاو نفايات خطيرة و معدية كالنفايات الطبية.
الله يحفظ و يستر
المسؤول الأول والأخير يبقى المواطن المغربي
أليست هي أحسن و اجمل وأول مدينة ذكية في إفريقيا?واعجباه.
السبب في الاخير يرجع للكائن البشري
اجمل مدن المغرب للاسف الشديد تعيش وسط اكوام من النفايات
العقليات متسخة والمواطن حر في رمي الأزبال..معفي من العقاب والذعيرة. ..وعامل النظافة هو الضحية
C’est un résumé de tout les problèmes au Maroc. Comme on dit en anglais “case in point”.
لقد عجزوا عن محاربة الأزبال فكيف سيحاربون جبهة البوليساريو؟ ؟