تدوينة أستاذ يُجرم الاختلاط بين الجنسين في المدارس تثير سخطا عارما

هبة بريس _ الرباط

اثارت تدوينة شخص يدعى رضوان شكداني يقدم نفسه على أنه أستاذ وباحث في العلوم الشرعية و“مهتم بالملف الإلحادي والعلماني”،  والتي يحث فيها على تطبيق قانون ل”فصل الذكور عن الإناث في المدارس”،(اثارت) موجة انتقادات واسعة وصلت خد وصف المعني بالامر بالمتشدد.

وخلفت تدوينة المعني بالامر ردود أفعال قوية من نشطاء “الفايسبوك” الذين اتهموه ب”التطرف” والتشجيع على “التميز” في حين أعلن السلفي حسن الكتاني، عن تضامنه معه.

الاستاذ لم يقف صامتا أمام هذا السيل من الإنتقادات ، حيث قال في تدوينة أخرى أنه توصل بعشرات رسائل السب والتهديد ممن وصفهم ب”العلمانيين” بسبب مطلبه معتبرا أن ما قاله يدخل في إطار حرية التعبير، وواصفا إياهم ب”البعير”.

 

مقالات ذات صلة

‫16 تعليقات

  1. لو كان الاختلاط ذا منفعة لما دعا الاروبيون لفصل الذكور عن الاناث في الفصل ايها التافهون

  2. هناك مؤسسة ذات صيت مشهور في بريطانيا قررت بعد دراسة علمية الفصل بين الجنسين خلال الفترات التعلمية، أي خلال الفصل، ولاقت هذه المبادرة ردود أفعال جد إيجابية خاصة من لدن الفتيات الائي عبرن عن سعادتهن و عن تركيزهن أكثر في التعلم.
    هذا يحصل في أعرق الديموقراطيات، يا أيها المتشدقون بالحداثة.

  3. لقد اصبح المنكر معروفا والمعروف منكرا
    لك الابحاث والتجارب التي قام بها علماء الاجتماع تحث على الفصل بين الجنسين في الفصول الدراسية

  4. الحقيقة لا تعليم في المغرب : المستوى ضعيف والمدرس إما ضعيف أو لا يعرف كيف يدرس التلاميذ.المدرسة لاتطبق قوانين صارمة لمن إنحرف حتى سمعنا تلميذ قتل مدرس أوقتل صديقه،بنات المدارس جلهن نساء ومنهم من يشربن الخمرويذخن الحشيش .راتب المدرس زهيل ومستقبل التليذ منعدم فلما ينتهي من الدراسة لا شغل إما يذهب لقوارب الموت ويقتلوه شرطة البجر كما حصل للفتاة المرحومة المقتولة .ونصيحتي أن يغلقوا كل مدارس المغرب ويفتحوا الفيزا لترحيل كل الشعب ويتركوا المسؤولون في المغرب لوحدهم كما يتمنون

  5. غريب امر هؤلاء الذين يسمون انفسهم حداثيين؛يتشدقون بالحريه،وينكرون عليه حرية التعبير.
    كمعلومه بريطانيا والتي تعتبر احدى اعرق الدمقراطيات في العالم بدأت اولى تجاربها ف الفصل بين الجنسين في الدراسه،والملاحظات الاوليه زاد تركيز الجميع وتحسن مستوى التحصيل.

  6. عدد من المدارس الأوروبية طبَقَتْ نفس ما طالبَ بِهِ هذا الرجل ،لكن هذه الأفكار لا تُرضي قلوب و عادات العِلمانيين التي تربَّوا عليها و ألِفوا التَّسيُّب و العُهر و ٱنعدام الغيرة.

  7. بنو غنمان حالهم لا تتغير اشداء على المسلمين والمصلحين رحماء على المنافقين والمفسدين، لا عجب فهذا من ذاك، هذه بلاد المسلمين حررت بالاسلام ولو كنتم في ذاك الزمان لما اصطففت الا مع الاعداء، غاب السكين وغاب العدل

  8. مجتمعات تفكر فى غزو الفضاء واخرون يفكرون فى التفرقة بين الجنسين ماذا اعطيتم للانسانية لم تصنعوا ولو ابرة واحذة الجهل و التخلف واتباع الخرافات اضافة الى بعض التعليقات التى تعبر على مستوى اصحابها الفكرى طبعا من لا يقر لم يختلط بالمجتمعات المتحضرة كيف يكون مستواه امة ضحكت من جهلها الامم فى الوقت الدى يتسابق العلماء لصناعة اذوية لمقاومة السرطانات والامراض الفتاكة و التسابق للابتكارات و الاختراعات .تجذ اخرون ليس لديهم سوى الحرام والحلال الكبت الجنسى الجهل المعلوماتى فقر الفكر يؤدى الى التطرف والهروب من واقع الحياة وانحسار الفكر فى الكلام عن عذاب القبر و السبعين حورية و……..

  9. بريطانيا وألمانيا قامتا بفصل الجنسين في المدارس والجامعات فلم نسمع عن إتهامات بالتطرف إلا في بلادنا فهل ألمانيا وبريطانيا دول غبية أم ذكية في إختياراتها ؟

  10. يحصل في أعرق الديموقراطيات، يا أيها المتشدقون بالحداثة.مؤسسة ذات صيت مشهور في بريطانيا قررت بعد دراسة علمية الفصل بين الجنسين خلال الفترات التعلمية، أي خلال الفصل، ولاقت هذه المبادرة ردود أفعال جد إيجابية خاصة من لدن الفتيات الائي عبرن عن سعادتهن و عن تركيزهن أكثر في التعلم.

  11. الشكداني ابن الزمن الماضي او انه جاء متاخرا ويطلب المستحيل بل يغطي عن تاخر ((فقهاء العار)) في (تدارك الموقف) الذي بات باليا تماما.اين يعيش هؤلاء ؟ ولماذا يخرجون علينا بمثل هذه الخزعبلات؟؟لا احد يسمعكم لان الاختلاط في المدرسة والشارع والمقهى فدعونا بعيدا عن تخلفكم البين ايها المتخلفون.

  12. كما الحال في أمريكا أخي العزيز، أغلب الولايات تفرض فصل الجنسين لما لذلك من نتائج إيجابية في التربية والتحصيل الدراسي، علماء النفس والتربية وبعد حقب من التجارب والتناظر، خلصوا إلى هذه النتائج.
    غزو الفضاء أخي العزيز يتطلب تشييد الأسس. كل الأراء تحترم فلا داعي للقذف والشتم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى