احتجاجات “الأساتذة المتعاقدين” .. الأمير مولاي هشام يحذر من “فقدان البوصلة”
علق الأمير مولاي هشام، عن الاحتجاجات التي تشهدها مختلف مدن المغرب، من قبل الأساتذة المتعاقدين، محذرا من “فقدان البولصة” في التعليم.
وقال الأمير في تغريدة نشرها على موقع “توتير”:” قد نختلف حول دور المؤسسات بسبب اختلاف الرؤية السياسية، وقد نتدارك الأخطاء والخلل، لكن الاختلاف لا يجب أن يمتد الى قطاع التعليم، فهو لا يتطلب فقط إجماعا و توافقا بل يستوجب رؤية علمية ثابتة ودقيقة”
وشدد الأمير “المنبوذ” على أن “التعليم هو بوصلة الأمة المغربية التي ستجنبها وقوع شرخ يهدد شتى أنواع التعايش الاثني والثقافي والطبقي”، داعيا الى عقد “ندوة وطنية تجمع بين مختلف الفاعلين حول مشاكل التعليم أصبحت ضرورية لضمان مستقبل الجيل الحالي والأجيال المقبلة”.
وختم الأمير تغريدته قائلا:”نعم، لقد فقد المغرب محطات في مسيرته، ويبقى التعليم المحطة التي لا ينبغي فقدانها إن رغب الالتحاق بقطار الرقي والتقدم وضمان الكرامة للشعب”.
ما يغفله بعض المسؤولين ان من يسمونهم الأساتذة المتعاقدين هم مجموعة من حاملي الشواهد العليا المعطلين وان أي خيار غير إدماجهم في الوظيفة العمومية سيجر الأحداث إلى مطالب اكثر تطرفا ولن ينفع بعد ذلك لا الإدماج ولا التعاقد الأمر يتعلق ياسادة بالاستهانة بالمواطن وتحقيره من طرف شرذمة من الانتهازيين
هذا هو الكلام الصحيح الذي يعتمد على العقل .
المغرب برجالاته كفيل بحل مشكلاته بعيدا عن تنظيراتك . تنعم في واشنطن بدخا من أموال الشعب المغربي، ثم تأتينا بترهات من صالونات الفنادق
كثرة الكلام وقلة العمل لا تفيد في شيء
في المغرب لا ضمان لمستقبل الجيل الحالي والأجيال المقبلـة.مشاكل التعليم كثيرة ولا تحصى ، والاستعمـار ضـارب قلاعــه فـي البـلاد بمخططات جهنميـة هـدفـه إبقـاء البـلاد فـي التقهـقر يسبـح فـي الجهـل أو الأميـة … يا أمــة ضحكت مـن جهـلـهـا الأمــم .!!! “إن الله لا يغيـر مـا بقـوم حتـى يغيـروا مــا بأنفـسـهـم “.