سفاح نيوزيلندا: “نحن قادمون وسنهدم كل المساجد والمآذن”

كرس برينتون تارانت منفذ هجوم المسجدين في نيوزيلندا، حيزا من بيانه الذي يشرح فيه دوافع عمله الإرهابي، لرسالة للأتراك يحذرهم فيها من مغبة محاولة “استيطان الأراضي الأوروبية”.

وكتب للأتراك: “يمكنكم العيش في سلام في أراضيكم على الضفة الشرقية للبوسفور، لكن إذا حاولتم العيش في الأراضي الأوروبية، وفي أي مكان غربي البوسفور، سنقتلكم ونطردكم يا صراصير من أراضينا”.

وأضاف: “نحن قادمون إلى القسطنطينية وسنهدم كل المساجد والمآذن في المدينة. آيا صوفيا ستتحرر من المآذن وستكون القسطنطينية بحق ملكا مسيحيا من جديد. ارحلوا إلى أراضيكم طالما لا تزال لديكم الفرصة لذلك”.

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. ايها المجرم ويا جرثومة الانسانية، لو توحد المسلمون لزلزلوا الارض من تحت اقدامک انت وامثالک. کل مافیا يجري هو بمسٶولية حکام العرب الانذال.

  2. الحكام المسلمون يتسارعون كالجرذان لتلبية المطالَب الغربية بمحاربة الاٍرهاب واستئصال الفكر المتطرف٠
    ولكن هناك فكر اكثر تطرفا تجاه الاسلام والمسلمين بالغرب ،تسوقه احزاب سياسية وعلى شاشات التلفزات الغربية الممولة من دافعي الضرايب سواء كانوا مواطنين أو مقيمين٠اذن لماذا لا تضغط الحكومات الاسلامية على الدول الغربية لاستئصال العنصرية والكراهية ضد الاجانب٠فلو كان منفذ الجريمة ينتمي الى الاسلام لإقامته الحكومات الغربية الدنيا،ولوصفها المسلمين بكل انواع التطرف٠الارهاب والعنصرية وكراهية الغير للونه أو معتقده امرمدان وممقوت وجب اقتلاعه كليا من المجتمع

  3. إنه نصراني متطرف إرهابي و ليس مسيحيا و أتمنى أن يقتل شنقا و لا يأتوننا بتقرير طبي يبررون به فعلته وحسابنا جميعا عند الله ورحم الله شهداء المسجدين إنا لله و إنا إليه راجعون

  4. هو بيدق من وراءه منظمات ارهابية.. و ربما سياسات دول.. والمستهدف الاسلام.. ويمكرون ويمكر الله و الله خير الماكريم

  5. اعلم ايهاالارهابي المتخلف لولا خوفنا من الله عز وجل وخونا من نأدوا الابرياء منكم لزلزلنا الارض من تحتكم رغم قوتكم العسكرية والاقتصادية
    وانتم تعرفون هذا.
    وهذه الكارتة لن تمر مرور الكرام السن بالسن والبادي اظلم
    وعاقبوا بمتل ماعوقبتم
    انت لا يهمك الماضي فهذا تاريخ وانت شاهد عليك ما يهمك هو قوة الدولة التركية الان بقاءدها البطل السيد اردوغان هذا هو الدي يخيفكم
    انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يشاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى