مقتل الداعشي “المغربي” الذي احتجز الرهائن بفرنسا
أعلنت السلطات الفرنسية مقتل محتجز الرهائن في متجر ببلدة تريب جنوبي البلاد، الجمعة، وذلك بعد أن عثرت السلطات على سيارته في موقع، كشف الارتباط بين هذا الهجوم وآخر وقع في كركاسون واستهدف دورية للشرطة.
وداهمت الشرطة المتجر الذي احتجز فيه المهاجم رهائن، وأطلقت النار عليه مما أدى إلى مقتله، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وكانت السلطات الفرنسية قد عثرت على سيارة الرجل الذي أطلق النار على دورية للشرطة في منطقة كركاسون جنوبي البلاد، في موقف سيارات تابع لمتجر صغير في بلدة تريب، حيث تم احتجاز رهائن فيه على يد مسلح قال إنه ينتمي لتنظيم “داعش”، مما يعني أن الهجومين الذين أسفرا عن سقوط 3 قتلى وجرحين، مرتبطين على الأرجح.
وذكرت وسائل إعلام غربية أن العثور على السيارة هناك يشير إلى وجود دليل على أن الهجومين مرتبطين، وتم تنفيذهما بصورة منسقة.
وقامت السلطات الفرنسية بإغلاق مطار كركاسون، مما أدى إلى تعطل رحلات جوية، كما وفرت السلطات “خطا ساخنا” للراغبين في التحدث عن الهجوم، مشيرة إلى ضرورة أن يكون المتصلين قد تأثروا بشكل أو بآخر بالهجوم.
قالت تقارير إعلامية، الجمعة، إن محتجز الرهائن في جنوب فرنسا “على الأرجح” مغربي الجنسية، مشيرة إلى أنه طالب بالإفراج عن صلاح عبد السلام، المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس 2015.
ونقلت صحيفة “تلغراف” البريطانية عن شهود قولهم إن محتجز الرهائن مغربي الجنسية، ويناهز عمره 30 سنة، مشيرة إلى أنه كان مرصودا على قوائم مكافحة الإرهاب. وتابعت “المحتجز هدد بقتل الجميع وهتف الله أكبر”.
وذكر تلفزيون “بي.إف.إم”، نقلا عن مصدر لم يذكر اسمه، أن محتجز الرهائن، طلب الإفراج عن عبد السلام المهاجم المشتبه به في هجمات باريس التي نفذت في نوفمبر 2015.
لاحول ولا قوه الا بالله الجهل بالدين يؤدي إلى التهلكة وسوء المصير.
عندما سكت أهل الحق عن الباطل
توهم أهل الباطل أنهم على حق ..
بغيت نفهم واش الشبان المغاربة عندوم جينات اجرامية ولا التكليخة ولا الحقد و الشر و نكران الجميل كيتدربوا عليه
أنابغيت نفهم حاجة مكانش واحدة من هذه التنظيمات الإرهابية هددت إسرائيل العدو الأول للإسلام لماذااااا
المغاربة ساهل يكونوا دواحش حيت جهال
قمة التخلف والهمجية والتوحش والسادية وقلة التربية…….
لا حول ولا قوة الا بالله
ماذا جلبتم للاسلام والمسلمين بالله عليكم ؟ اما تخجلون ؟
ماذا استفذت سوى غضب الله
الله يهدي ما خلق
الداعشي ليس مغربي.
المغاربة في بلدهم .
كل مجرم ينسب للعرب و المسلمين.
في حين نجد انه تربى تربية غربية، ولد و ترعرع في الغرب و تلقى ثقافة غربية.
لا يمكن أن يكونوا المغاربة كذلك تلقائيا.لذلك لا بد أن تكون جهة معينة لها مصلحة في الإرهاب والترهيب هي التي تؤطرهم.وهل قامت الدولة ببحث في الموضوع بحيت أن رعاياها هم المستهدفون ؟
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ان الاسلام والمملكة المغربية بريئة وتندد بمثل هاته الاعمال المقيتة والمسيئة للاسلام والمسلمين الداعين الى التسامح والتعايش مع كل الديانات الاخرى
من اسس داعشِ من قام بتدريبهم على السلاح من مولهم…هذه ليست موجودة لنصرة الاسلام او الدفاع عنه. هدفها خدمة مخططات صهيونية.اسال الله ان يحفظ الشباب المسلم وان لا يغتر به ويذهب الى الجحيم.