
رحو: “الغرامات لي فرضنا على شركات المحروقات ماشي الهدف منها إعدامها”
هبة بريس ـ الرباط
أكد أحمد رحو رئيس مجلس المنافسة بأن الغرامات التي فرضت على عدد من شركات المحروقات كانت مهمة جدا.
و أوضح رحو خلال لقاء إعلامي بالرباط أن الغرامة التصالحية ضد شركات المحروقات كان لها آثار على الأرباح السنوية، و الهدف منها لم يكن إعدام تلك الشركات.
و شدد ذات المسؤول على أن تلك الغرامات التصالحية لم تكن بهدف إلحاق الضرر بتلك الشركات لأن ذلك يمكن أن يؤثر على العاملين بها خاصة أنها تشغل عددا كبيرا من المغاربة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
عن أي منافسة يتكلم عنها هذا المجلس الغائب عن الساحة الوطنية. أم تستحمرون الشعب بأكاذيبك. فالشعب أصبح يعيش و يعي كل أساليب الخداع والأكاذيب و الفساد من طرف المحتكرين و المصاصين لدم الناس و لكن عند الله المحاسبة.
يجب حمايه المستهلك المستهلك من الاحتكار او الزيادة غير المبررة في الاسعار هذا ما يؤكده السيد احمد رحو وليس هدفه بتدمير الشركات بل ضماني المنافسة فقط في التعامل مع المستهلكين هذا ما فهمته مينه الموضوع وشكرا لهبة بريس التي تتطرق لمواضيع مهمة نستفيد منها
هذا يعتبر تشجيع الشركات على الامتثال للقوانين كالغرامات التي تعتبر وسيلة لتحفيز شركات المحروقات بالتزامها واتباعي قواعد المنظمة للسوق وهذا اظنه انه يساهم في تحسين بيئه الاعمال ويضمن كذلك ان الشركات تعمل ضمن معايير شفافية ومصداقية تشمل الامانه القانونية.
المشكل الكبير ان بعض الشركات لا تلتزم بالقوانين لكن في نفس الوقت تهدف الى دعم الشركات التي تعمل وفقا للمعايير التنظيمية اما الغرامات فهي جزء من جهد لتحفيز شركات على التحسين المستمر وهذا ما يجعل بعض الشركات تغلق اي بمفهوم (فايت)
نطالب باستقرار الاسعار وضمان حقوق المستهلكين حتى لا تصبح كارثه لا تحمد عقباها في محطات البترول والفاهم يفهم..
يجب الحفاظ على توازن بين شركات والمستهلكين حتى لا تتدمر الشركات وتنعدم ويصبح المستهلك هو الضحية لهذا ضرورية الاجراءات لتحقيق مصلحة المواطن والحفاظ على المنافسة.
كل ما اقوله هو تنظيم القطع بدلا من تدميره وهذا ما اكد عليه السيد احمد رحو وكما وضح ان الغرامات المفروض على الشركات المحروقات تهدف الى تنظيم والتزامات وهذا ما نرجوه من الحكومة ان تاخذه بعين الاعتبار لان هذه الاسعار الملتهبة الجيوب في المحروقات اصبحت لا تبشر بالخير
من الاحسن مقاطعات جميع المحطات البترول حتى تتراجع الحكومة في اسعار المحروقات وضبط اسعارها في جميع محطات بترول مع المراقبة المستمرة من طرف المراقبين.
تصريح السيد رحو يوضح ان الغرامات المفروضة على شركات المحروقات تهدف الى تنظيم سوق وضبط الممارسة التجارية وليس الهدف منها اغلاق الشركات او تدميرها السيد احمد رحو لا يريد اغلاق الشركات وتضميرها وانما يعكس التزام الحكومة بضبط الاسعار وحمايه المستهلك خاصه ونحن نعيش في هذه الازمه الراهنه صعبه في غلائي المعيشة لهذا نطالب من الحكومة اخذ النظر في اسعار المحروقات
الغرامة. وما فاءدتهاعلى المواطنين الذين تضرروا من شجع شركة المحروقات. كان من المفروض ان تخفض البنزين والديزل الى حد معقول. ولاكن الامور ما زالت على حالها لاعقوبة ردعية. ولاشيء. غرامةتصالحية يعنى التساهل مع الشركات على حساب جيوب المواطنين. حسبنا الله ونعم الوكيل
لا لا خليهم يعدمو غير المواطن. حسبنا الله ونعم الوكيل