
فضيحة محطة استراحة الطريق السيار مكناس.. مراحيض ممنوعة على المسلمين
هبة بريس
يعاني زوار محطة الاستراحة الواقعة على الطريق السيار مكناس “بين مدينتي الرباط وفاس” من نقص في الخدمات الأساسية التي يحتاجها المسافرون، وفي مقدمتها مكان مخصص للوضوء ومرافق صحية نظيفة.
وفي ظل الإقبال الكبير على هذه المحطة من قبل المسافرين القادمين من مختلف الاتجاهات، يشتكي العديد منهم من عدم وجود مكان مريح ونظيف للوضوء, لافتين أن مرفق الوضوء يفتقر لمكان مخصص للاستنجاء .
وأمام غياب أماكن مخصصة للاستنجاء فإن المراحيض تبقى ممنوعة على المسلمين حتى إشعار آخر.
كما تعاني المحطة من قلة المرافق الصحية “مراحيض” حيث تشتكي أغلبها من أعطاب على مستوى الصنابير والابواب وغيرها
وفي هذا الصدد, أكد أحد العاملين بالمحطة أنهم راسلوا الشركة المعنية غير ما مرة لإصلاح الأعطاب والتجاوب مع شكايات المسافرين لكن دون نتيجة.
وقد عبر عدد من الزوار عن استيائهم من هذا الوضع، مؤكدين أن معظم محطات الاستراحة على الطرق السيار في المغرب تعاني هذا النقص.
و طالب المسافرون الجهات المعنية بتحسين ظروف المحطة وتوفير مساحة مناسبة للوضوء، مع مراعاة النظافة والراحة للمصلين, لافتين أنهم يدفعون ثمنا مرتفعا للتنقل عبر “الأوطوروت” والاستفادة من أبسط الخدمات الضرورية.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
اصبروا حتى 2030غادين ادوزو في وجه السياح. وهاديك الساعة ارماتتوضاو.
المرافق الصحية بين بني ملال والدار البيضاء كلها مرافق في المستوى نظيفه المياه متوفرة بين إلى مراكش واغادير لا باس بها محطة بوزنيقة وسخة ويصيبها الاتلاف من طرف المرتادين الله يهديهم وجدنا أشخاص يستحمون ولا ينظفون اماكنهم المرفق الصحي مصمم لتقضي راحتك لا لتخريبه وكلما كانت مباراة لكرة القدم المراهقون الشماكرية وعديمي التربية يعرضونها للتخريب
لا لمصادرة الحق البيولوجي في الطريق السيار. وفروا المرافق الصحية.
وأصحاب السترتات الصفراء غزوا هذه المحطات والباعة المتجولون أصبحوا قارين في الباحة ويشتغلون المرافق ويخربون ويرمون بالزبالة خاصة باحة الخميسات مكناس.
تماما وزيد عليها محطات آخرين
وكاننا غير مسلمين
مع الأسف المرافق الصحية سواء في طرق السيار او الأسواق التجارية غير مهتمة بها حتى مكان الصلاة تجده مخصص له مكان بين الدروج او في ممر.لكن اذا زرت متجر ايكيا تجد مكان للوضوء ومحل للصلاة مجهز مع العلم ان صاحبه غير مسلم ويفكر في احتياجات زبونه المسلم.اعتذر
مع الأسف المرافق الصحية سواء في طرق السيار او الأسواق التجارية غير مهتمة بها حتى مكان الصلاة تجده مخصص له مكان بين الدروج او في ممر.لكن اذا زرت متجر ايكيا تجد مكان للضوء ومحل للصلاة مجهز مع العلم ان صاحبه غير مسلم ويفكر في احتياجات زبونه المسلم.اعتذر
الحمد لله على أن في هذا البلد المسلم يوجد رجل اسمه محمد فاضل و زاده الله من فضله جل محطات بترومين بالمغرب متوفر بها مسجد و ليس قاعة للصلاة مع إمام و مؤذن دائمين
أما لوبيات المحروقات غلا يهمها سوى مص دماء المسلمين
الله او اعلم لي مسؤول على ديك البلاصة لا علاقة له بالاسلام ربما يتبع دين اخر ويضن ان كل سكان المغرب بحالو
سبب الفساد في المغرب غياب المحاسبة والأحكام الزجرية
راه كاينة صلاة المسافر وكاين التيمم وكاين الضو قبل السفر وكاين تيساع الخاطر وكاين لي باغي غير يفهم
اغلبية المعلقين متطرفون في تقييمكم.راه كاين التيمم.زعما طفرتوه بالتطرف في الاحكام على بيت الماء
اخي يمكنك الاستيراد بالورق او الاستعمار بالورق أيضا.حيث المراحيض العصرية يصعب الاستيلاء فيها بالماء.او خذ قارورة ماء وقم بالاستنجاء بها.ونذا ما نفعله في الطائرة والقطار والباخرة وكذا في السفر في الحافلة نستنجئ ونستجمر بالورق.
الاولوية يجب أن تعطى للمرافق الصحية قبل كل شيء. النمو و التطور الذي يعرفه المغرب يجب أن يساير ما هو معمول به في باقي الدول كتركيا و اندنسيا و ماليزيا و سنغافورة.
بالفعل كأن القائمين على خدمات الاوطورت يخجلون من خدمات المسلمين في محطات الاستراحة من حيث اهمال المرافق الصحية ودورات المياه البلدية لاهميتها للطهارة والغسل..
علاوة على تخصيص اماكن منزوية او غير كافية من حيث المساحة للصلاة..كأنهم يرون الاسلام جديد طارئ على المجتمع المغربي.
لماذا لا يفرض على مستثمر المحطة انشاء مصلى لايقل عن 50-60 م² مستقل بمرافقه الصحية وخدماته اسوة بغالبية الدول الاسلامية.
لماذا لايقوم المستثمر بتخصيص مساحة مناسبة لاتقل عن 200م² من الفضاء الواسع غير المستغل واتاحة المجال لفاعلي الخير لبناء مصلى بمحرابه ملحقا به خدماته الرجالية والنسائية واحتساب الاجر في ذلك كل بماقدم من جهد.
مكان للوضوء غير موجود حتى في مطار محمد الخامس بغي أتوض علق رجليك
بعض المراحض لاتوجد فيه مياه للاستنجاء.بمعنى انك تقضي حاجتك وتستعمل الورق الصحي هههه.وهذه العملية لاتتوافق مع المسلمين.فنحن مسلمون طاهرون.وعنواننا هو النظافة من الإيمان.
هادوك محطات افريقيا لا مساجد زوينة لا مراحيض لا ماء سخون ويبيعو ليك قهوة ب 15dh
الفاسدين يرعون الفاسدين مراحيض لغير المسلمين يعني المسلمين وسمة عار لايستحقون من هم أنضف وأزكى بشر على وجه الارض غير المسلمين يتوضؤن على الاقل 3مرات كل يوم اصطفاهم ربهم على الارض لاكن ماذا نقول للمسؤلين الذين جعلونا نكتت بين الشعوب نقول لهم لنا يوما معكم امام الله الدنيا ماهي الا ايام معدودة
مع احترامي لبعض الفئات وبعض التعليقات إلا أنه وللاسف الشديد عملية الوضوء والاستنجاء تمر في حالات غير صحية وطبيعية بحيث أن بعض من المدعين أنفسهم مسلمين لا يراعون المكان ويتركون المكان المخصص المرحاض أو الغسل في حالة سيئة لدرجة اني مرة ساعدت رجلا انزلق بسبب المياه المهدورة على الأرض وسببت له كسر في رجله ناهيك على الأحواض من ترك مخلفات وبقايا أنفهم أنا أتفهم المسؤولين في منعهم من الوضوء لأن هناك نساء حوامل وأطفال وحتى شيوخ قد يتعرضون للأدى بسبب ذلك . زائد أن الناس على سفر فدين الاسلام دين يسر فليتمموا أو يجمعوا صلاتهم لأن الله نهى عن إيداء النفس أو الغير ولو بدون قصد. المهم الناس عندنا خاصهم بزاف ديال التربية والأخلاق وشكرا
حل وحيد يقاطعون هده محطة
هناك اضافة اخرى سرقة السيارات بالكسر فالليل بالخصوص محطة علال علا ل التازي يجب توفير الكاميرات وحراس امن مجهزين في كل اطراف باحة الاستراحة
ليسوا وحدهم المسؤولون ولكن نحن كمسافرين اوكشعب لا نحافظ لا على نظافة المكان ولا على التجهيزات ( ورق صحي ، الصنابير، طواليتات…) ولا احد منا يتعامل بنفس العناية التي يعامل بها مع مرحاضه بالمنزل. نحن لما نخرج من منازلنا نطبق “أنا ومن بعدي الطوفان” أنا أقول نحن اولا ثم المسؤولين، مع العلم ان كلنا يعلم ويعي ان النظافة من الإيمان وان الإيمان من صفات المسلم والمسلم الحقيقي هو الذي يظهر في سلوكه ومعاملته . فالإسلام دين المعاملة وغير هذا نبقى مسلمون بالتكية(tiquet) فقطً
المراحيض شبه منعدمة ان لم نقول منعدمة ليس في هذه المحطات فحسب بل حتى في المدن. فكيف لنا ان نستقبل الملايين من الزوار و السياح في كأس افريقيا و المونديال؟!!!!
يجب توفير مراحيض عمومية و بمواصفات جيدة. و على المقاهي و محطات الاستراحة الالتزام بدفتر التحملات.
تكليف شخص واحد بالنهار والآخر بالليل كاف ليقوم بتنظيف مستمر ودائم للمرافق الصحية مع توفير مواد النظافة يتم تجديده كل سنة ويجب أن تخضع كل محطات الاستراحة على الطرق السيارة لمراقبة مرة في كل شهر من طرف لحنة تعد تقارير وتقوم بتنقيط المرافق وعلى اثر هدا التقييم يتم تجديد أو فسخ العقدة مع الشخص المكلف بالنظافة والمواطن يمكن أن يساهم بأداء ثمن تذكرة بدرهم واحد وهكذا يمكن خلق مناصب شغل لسكان المناطق القروية المجاورة
هذه الظاهرة تشمل تقريبا بعض المحطات للمسافرين حتى في المدن لا تجد المرافق الصحية الا بصعوبة وقليلة جدا.
اما في المقاهي والمطاعم فالقانوت يفرض عليها ذلك لاجل الترخيص لها بالفتح . وهي من شروط ملف الترخيص.
وبالرجوع الى السبعينات كانت المراقق الصحية في المدن منتشرة في كل حي او فضاء عمومي تجاري…
وهذه العمل من اختصاص الجماعات الترابية.
الاثمنة باهضة والنظافة معدومة والمعاملة ناقصة والمراحيض متسخة ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل
حتى أسواق الواجهات الكبرى ليس فيها مكان للوضوء. بل حتى باحات الصلاة صغيرة مقارنة مع الزوار الذي من المفترض دولة إسلامية أينك يا سي وزير الأوقاف
بصراحه الحمامات حالتهم والما مكينش او مصدي من الدار البيضاء لاغادير امازبخصوص طريق مكناس النظافه منعدمه البشر كثير المفروض كل محطه تتوفر ع 100حمام
وماعلاقة المغرب و المسؤولين بالأمر.الامر يتعلق باستثمار خاص في نظري وان لم تكن الخدمات في المستوى فما عليك إلا الذهاب إلى محطة أخرى هذا هو قانون المنافسة. اللهم ان كان هناك شروط او دفتر تحملات يقرض على هذه المحطات من طرف الطرق السيارة للمغرب في هذه الحالة يجب عليها احترامه او ترك المكان لمستغل اخر بالفعل.
إنه المغرب العظيم الدي على أبواب إستقبال عرس كبير في إحتضانه كأس العالم لي 2030
نشتكي لمن ليست هناك ضمائر حية لمتل هده الخدمات وفي هده الأماكن يجب أن تكون بها مرافق صحية وبي جودة عالية جدا
هدا المضوع الحساس ومن المأكد أنه ليست بهده الإستراحة فقط وإنما معظمها مع أن هده الشركة تدخل أموال طائلة من هدا المشروع
مراحيض حدث ولا حرج ولا أحد يحرك ساكنا ولا رقيب ولا حسيب للأسف الشديد.
أكبر شوهة للمغرب وفضيحة على علم أننا ستقام عندنا المونديال وكأس إفريقيا كيف سنواجه هذه التظاهرات الرياضية حتى المراحيض لم تكن في المستوى المطلوب إنها كارثة ومهزلة…
أنا اعتبر غياب المراحض بكل المحطات الإستراحة في الطريق السيار إلا من رحم ربي ، المراحض كلها وسخة لا ماء لا ضوء وووووو وغيرها لدرجة أنك لا تستطيع الدخول إليها برائحة كريهة.
ونحن مقبلين على إحتضان كأسين كاس قهوة حليب وكأس أتاي بالنعناع
أين هم المسؤولين كي يتدخلوا لحل هذه المهزلة في عدم توفير راحة والاستراحة المسافرين وخاصة أماكن المتخصصة للوضوء ؟؟ سؤال دائما يطرح ولكن للأسف الشديد بدون جدوى!!