مسؤول إسرائيلي: تصريحات نتنياهو بشأن الرهائن “نفاقية”
هبة بريس
كشف الصحفي باراك رافيد، مراسل موقع “أكسيوس” الأميركي، نقلاً عن مسؤول إسرائيلي رفيع، أن التصريحات الغاضبة التي أدلى بها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعدد من الشخصيات السياسية بشأن وضع الرهائن المفرج عنهم، تحمل قدرًا من “النفاق”.
وأوضح المسؤول أن القيادة السياسية الإسرائيلية على دراية تامة بالظروف القاسية التي يعانيها الرهائن المحتجزون لدى حركة حماس، مضيفًا أن من يسعى لتحسين أوضاعهم عليه العمل على إعادتهم إلى إسرائيل.
وجاء ذلك في أعقاب بيان أصدره مكتب نتنياهو، السبت، أكد فيه أن “المشاهد الصعبة التي رأيناها اليوم لن تمر مرور الكرام”، في إشارة إلى الحالة الصحية المتدهورة للرهائن بعد إطلاق سراحهم، مشددًا على أن إسرائيل لن تتجاهل هذه المشاهد الصادمة.
وتعد هذه العملية الأولى من نوعها في وسط قطاع غزة، وهي منطقة لم تشهد توغلًا بريًا إسرائيليًا منذ بدء الحرب.
وفي سياق متصل، أقامت كتائب القسام منصة رئيسية حملت شعار: “نحن الطوفان، نحن اليوم التالي”، يتوسطها علم فلسطين داخل قبضة يد، في رسالة رمزية تعكس صمود المقاومة، كما زُينت المنصة بصور قادة بارزين اغتالتهم إسرائيل خلال الحرب.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
اتمنى ان يقبل الاخوة في فلسطين عرض الريس الأمريكي.
الإرهاب يتكلم سبحان الله وصلنا إلى نفق المظلم أين نخوة مسلمين؟؟؟!
العالم كله تبرأ منك ومن افعالك والدليل على ذلك انك شخص مطلوب للعدالة .فلسطين أرض حرة ….
مَن انت حتى تقرر وتتحكم بمصير اهل غزة المجتمع الدولي يجب ان يوقف هذا السفيه عند حده…
على العرب مقاطعة منتجات إسرائيل…
لعنة الله عليه إلى يوم الدين…
لا تقة في اليهود والنصارى وليس عندهم عهد ..
على القنوات المغربية القيام بحملة تفضح الجزائر. و نشر المزيد من الفديوات أن الجزائر تريد التطبيع خوفا من العقوبات الأمريكية و خوفا من إعتراف أمريكا بإستقلال دولة القبائل. و من تصنيف البوليزاريو جماعة إرهابية في تنظيم عالمي إرهابي يستهدف إسرائيل و أمريكا و حلفائها. و من تصنيف الجزائر دولة إرهابية تحتضن معسكرات الجماعات الإرهابية ملشيات إيران, ملشيات حزب الله, حماس, القاعدة, … و تدربهم و تسلحهم بل حتى إيران هددت بإستهداف المغرب من داخل الجزائر, الجزائر تجرأت و منعت طائرات إسرائيل من المرور عبر أجواء الجزائر, و كانت تستهزأ بترامب و ماسك و القرارات الأمريكية, و دعمها جنوب إفريقيا, قضية المواطن الأمريكي الدي قتل بتندوف و لم تسلم جثته أو من قتله و القيام بحملة على ترامب و ماسك و إدعائهم أنهم رفعوا دعوى على ترامب و ماسك بسبب المتحول الجنسي أيمن خليف. و أنهم طلبوا من مصر فتح الحدود لإبادة إسرائيل قبل فوز ترامب. و طردهم لليهود و سرقة أملاكهم كما فعلوا للمغاربة.
المهم فضح الجزائر و تجنب دكر قضية الصحراء المغربية لأن الصحافة الجزائرية تريد إعطاء الإنطباع أن الجزائر تربط الصحراء المغربية بالتطبيع. بل على المغاربة فضحها و فضح نقط ضعفها التي ييقبضهما إسرائيل و ترامب بعيدا عن الصحراء المغربية. يجب إظهارها بأنها تلك الدولة الضعيفة المنعزلة الخائفة من عقوبات ترامب