قرار منع الأذان ليلاً في مليلية المحتلة يثير غضب المسلمين
هبة بريس
قامت اللجنة الإسلامية في مليلية المحتلة بإصدار بيان أعربت فيه عن رفضها القاطع للقرار الذي أصدرته وزارة البيئة، والذي يقضي بحظر استخدام مكبرات الصوت في المساجد خلال الفترة الليلية بين الساعة التاسعة مساءً والتاسعة صباحًا.
ويتضمن القرار أيضًا قيودًا إضافية على مستويات الضوضاء، مما أثار موجة من الاستياء في صفوف المسلمين بالمدينة.
وأوضحت اللجنة أن هذا القرار يضر بشكل كبير بممارساتهم الدينية اليومية، خاصة فيما يتعلق بأذان صلاة الفجر الذي يُؤدى في وقت مبكر من الصباح.
كما أشارت إلى أن تأثير القرار يتفاقم في فصل الصيف عندما تتداخل مواعيد الصلاة مع تنظيم حياة السكان اليومية.
وأكدت اللجنة الإسلامية أنها لم تشارك في أي اتفاق مع وزارة البيئة بشأن هذه القرارات.
كما جددت التزامها بحماية الحقوق الأساسية للمسلمين، وفي مقدمتها حرية ممارسة الشعائر الدينية، مع حرصها على التعايش السلمي واحترام قوانين المدينة.
وأشارت اللجنة إلى أن الأذان يشكل جزءا أساسيا من الهوية الإسلامية والنسيج الاجتماعي في مليلية، معتبرةً أن فرض قيود “غير مبررة” عليه يعد اعتداء على حق المسلمين في ممارسة شعائرهم الدينية بحرية,
الآذان عبر مكبر الصوت فعلا مزعج وخاصة في الصبح. من يريد الصلاة في وقتها ليس بحاجة إلى سماع الأذان بصوت مزعج عبر مكبر الصوت بل عليه ان يضبط الوقت بمختلف الوسائل المتاحة اليوم وما اكثرها . والآذان يكون في الوقت دون مكبر الصوت وهذا ما عشنا عليه.لسنا بحاجة إلى التشدد ودين الرياء بل نحن بحاجة إلى التفكير بعقلانية ومسايرة التطور.
من حق المملكة الاسبانية فرض قانونها الدي تراه مناسب لشعبها لانها بلدها وجزء ينتمي اليها والى هويتها الوطنية ولن تسمح الأي كان ان يفرض عليها اي قانون لان المغرب صرح وزيرها الديني انها دولة علمانية وليست إسلامية لهذا اقول ان سكان مليلية إسبان ناطقين باللغة الريفية وتأسلم سكانها في الفتوحات الإسلامية
في عقر بيت الله السعودية منعت الآذان بأصوات المكبرات ،صراحة أتفق مع التعليق الاول صوت مزعج للاطفال والشيوخ والمرضى ولكل الموظفين…من أراد ان يستيقظ للصلاة فهناك أدوات تكنولوجية من حاسوب وهاتف وساعة ذكية..تساعد على ذلك ، احترموا الآخرين وكما يقال الله يوجد في كل مكان ولا يسكن بين أربع جذران
,بالنسبة للاذان بالمكبر الصوتي أرى أن ليس هناك أي انزعاج لا بالنسبة للمسلمين او غير المسلمين وكل هذه الأقوال التي تصدر هي عبارة عن أراء ليس في محلها الغرض من هذا هو محاربة الاسلام والشراءع الدينية لماذا الغرب وغيرهم لا يتكلمون عن نقر الجرس في المدارس والكناءس التي تدق عدة مرات.حيث يرون همهم هو الاذان فقط
اذن انا لست متفق معهم لان هذا يؤدي إلى محاربة الإسلام
حيث قال الله عز وجل عن هولاء الناس
بسم الله الرحمن الرحيم يريدون ان يطفؤو نور ألله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
صدق الله العظيم.
لا حول ولا قوة الا بالله إن الاذان فيه خير ولو كان الانسان لوحده قبل أن يصلي. وايضا الاذان قد يكون سببا في هداية شخص و قد يدفع بعض الناس إلى الذهاب إلى المسجد او القيام إلى الصلاة حتى في المنزل كما أن الله يعلم بالتكنلوجيا ولاكن السنة ستبقى إلى أن يرث الله اللارض و من عليها شئتم ام ابيتم فهذا دين الحق والحق هو الله والله اكبر