
بونو يتواصل هاتفيا مع الطفل الفلسطيني الذي بترت رجله اليمنى جراء قصف إسرائيلي
تداول على نطاق واسع فيديو للحارس ياسين بونو متواصلا هاتفيا مع الطفل عاصف الذي كانت قد بترت رجله اليمنى جراء العدوان الإسرائيلي الوحشي الذي تتعرض له منذ أسابيع غزة الفلسطينية.
ودخل الحارس ياسين بونو على خط معاناة هذا الطفل، بعدما وجه هذا الأخير رسالة بالصوت والصورة يعبر فيها عن حبه للحارس المغربي بونو ومساندته له وللمنتخب المغربي في مونديال قطر.
وحسب ” الفيديو ” الذي اطلعت هبة بريس عليه فقد وعد بونو الطفل بملاقاته وتحقيق حلمه وتلبية مطالبه، معبرا هو أيضا عن افتخاره بصمود الطفل الفلسطيني وعزيمته القوية رغم الآثار الخطيرة لما تعرض ويتعرض له جراء استمرار استهداف الجيش المحتل المدنيين العزل.
وكان الطفل عاصف قد ظهر في فيديوهات عديدة وضح فيها كيفية إصابته جراء العدوان الغاشم، وقال“كنت ألعب كرة القدم فباغتني صاروخ وأصابني وتسبب في بتر قدمي”، مضيفا أنه يتمنى لقاء الدولي المغربي ياسين بونو، حارس مرمى الهلال السعودي.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Google News تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp
بونو أحسن حارس مرمى لعبا خلقا وأخلاقا. أفتخر كمغربي أننا لدينا نجم عالمي مثل بونو و أدعوا الله أن يحفضه هو و أسرته الكريمة. تحياتي ليحيى
بونو إنسان في قمة التواضع والأخلاق الحميدة فتحية له لهذا البطل الرائع .
بونو هو أحسن حارس مرمى ويستحق التقدير والاحترام اطال الله في عمره وشعارنا هو الله الوطن الملك.
المغاربة يمتازون بالشهامة والتضامن وحسن الكرم حفظ الله ملكنا الغالي والشعب المغربي المتناظل.
مسيرة موفقة بإذن الله تعالى حاشدة بالعطاء والمجهود للسيد بونو دائما سباقا للخير ومساندة الأطفال الأبرياء في السراء والشدة.
أنا من المعجبين بهذا السيد النزيه والخلقي يمتاز بعدة مواصفات ومميزات رائعة جدا حفظه الله لأسرته من كل سوء ومكروه يصيبه ونتمنى له التوفيق والمزيد من العطاء.
حارس مرمى عظيم بمعنى الكلمة.
بونو ياسين هو من يتربع على عرش حراس مرمى كرة القدم في العالم وسيبقى أسطورة في تاريخها.
التواضع من شيم العظماء. ان شاء الله يعود السلم والسلام الى فلسطين وتحية خالصة من القلب لهذا الطفل الشهم ولبطلنا ياسين بونو. وشعازنا الله الوطن الملك
I hope GOD will make a punishement to all sinonist and who is supporting them for they crim and sooner incahllah
الأبطال هم أهل غزة وكفى أما الأبطال الوهمية فلاداعي للمقارنة