أكدت مصادر متطابقة تفكيك السلطات المغربية مخيمات لمهاجرين في غابات محيطة بمدينة الناظور (شمال) القريبة من جيب مليلية الاسباني.
وقال مصدر رسمي إنها عمليات وقائية تتم بشكل منتظم “شبه يومي”، تحسبا لمحاولات المهاجرين دخول مليلية.
وأدان فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور تفكيك هذه المخيمات.
واعتبر في بيان أن “لا مبرر لاستهداف المهاجرين سوى الانخراط الأعمى في خدمة السياسات الأوروبية حول الهجرة والتي تتناقض مع حقوق هذه الفئة”.
ويلجأ المهاجرون المتحدرون في الغالب من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء إلى هذه المخيمات العشوائية في غابات تحيط بالناظور، في انتظار أن تسنح لهم فرصة عبور الأسلاك الشائكة المحيطة بحدود مليلية، على أمل أن يتمكنوا بعد ذلك من إكمال الرحلة نحو القارة الأوروبية.
وأحصت المنظمة الدولية للهجرة قرابة 25 ألفا بين مهاجر ولاجئ تمكنوا من الوصول إلى أوروبا خلال الـ19 أسبوعا الأولى من هذه السنة، 21 بالمئة منهم دخلوا عبر اسبانيا.
ولقي 127 شخصا حتفهم في نفس الفترة خلال محاولتهم الوصول إلى أوروبا، اثر غرقهم في المياه الفاصلة بين شمال المغرب وجنوب اسبانيا.
ألحق يجب ارجاعهم إلى بلدانهم الأصلية.أما إستغلال حقوق الإنسان لغزو و إكتساح بلدان أخرى فهدا بهتان و حماقة.
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم إن هذا منكر! و بعد تفكيك هذا المخيم أين سيتم ترحيلهم ؟ في المغرب نجد خطط بدون هدف !
لا مكان للعنصرية والعنف والإرهاب في المغرب ……المغرب بلد التسامح والسلم والسلام
و جب ترحليهم الى بلدانهم
احسن ما فعلت ليست عنصريه يجب احصاؤهم وجمعهم في اماكن خاصه ليسهل التحكم فيهم وحمل صورهم وبصماتهم
الارض لله والرزق على الله, فرحموا من في الارض يرحمكم من في السماء.
دليل آخر بأن خير امه اخرجت للناس تدعو بالمعروف والنهي عن المنكر لاوجود لها، وربما العكس هو الصحيح. والسلام
من ادخلهم اول مرة. يجب تفعيل مبدا المحاسبة بدل تشويه سمعة المغرب