مجلس المنافسة: “وينكسو” و”طوطال” الأعلى في هوامش أرباح شركات توزيع المحروقات و”أفريقيا” الأدنى
هبة بريس ـ الدار البيضاء
في تقرير حديث له، أكد مجلس المنافسة أن شركتي “طوطال” و “وينكسو” هم الأعلى في هوامش ربح أسعار توزيع المحروقات في المغرب، بينما شركة “إفريقيا” هي الأدنى فيما بينهم.
و حسب مضامين التقرير الاقتصادي، فيختلف هامش الربح من شركة توزيع إلى آخرى، لذلك لا يمكن أن يكون هناك اتفاق بين الشركات العاملة في القطاع على سعر موحد.
وعلاوة على ذلك، يضيف التقرير أنه و استنادا لنتائج تحليل معطيات سوق المحروقات في المغرب، فهناك اختلافات كبيرة بين هوامش الربح الصافي لشركات توزيع المحروقات.
و أوضح تقرير مجلس المنافسة، أنه في الواقع شركة “وينكسو” هي الشركة الأكثر ربحية و التي سجلت أفضل هوامش صافية من 0.37 درهم/لتر و 0.68 درهم/لتر، تليها “طوطال إنرجيز المغرب” بهامش ربح صاف يتراوح بين 0.2 درهم/ لتر إلى 0.45 درهم/ لتر.
وعلى العكس من ذلك، فإن شركة “أفريقيا” هي الشركة ذات الهوامش الصافية الأقل بين المشغلين السبعة، حيث تتراوح بين 0.07 درهم في اللتر كحد أدنى في عام 2021 و0.16 درهم في اللتر الواحد كحد أقصى للربح.
شخرتو حتى شبعتو ملي صوناو ليكم الفياقة عطيتوه البراءة كون غير بقيتو في شخيركم احسن ليكم
اوا اشنو المعمول هل هناك قانون ضد هؤلاء ألإرهابيين المحتكرين أغداء الله و البلاد والعباد أو انهم أيضا محصنون بحصانة ملاكهم لما لا وجل رجالات المال والأعمال هم إما ممثلو الشعب مستشارون وزراء وأصحاب نفوذ والقائمة طويلة للأسف من آكليي السحت
انها السلطة الرابعة صاحبة المقال وتعطي البراءة لشركة افريقيا(اخنوش) وبدون تعليق
تمخض الجبل عن فأر الله ينعل لي ما يحشم
نريد شركة وطنية تستورد وتوزع علي الشركات الاخري اما ان تقوم شركة مجهولة الاسم مملوكة للخواص
بحصرية الاستيراد في الغاز والبترول تم
توزعه علي باقي الشركات فطبيعي ان يكون ثمنها رخيص
نريد شركة مملوكة من الدولة تقوم بالاستيراد والتوزيع بشفافية
انذاك سنري الاثمنة
كفى،من تحمير الشعب الشركات كلهم متفقين على هذا الشعب الذي،تحمل فوق طاقته الفرق بينهم ببضع فرنكات ليس،الا البرميل نزل دون الثمانين،والاثمنة في مغربنا الحبيب لازالت على حالها والله ثم والله ثم والله،لن نسامحكم غذا،امام الله فقط تجمعون الغلة للورثة ايها الاغبياء والله سيحاسبكم،على،الكبيرة والصغيرة ايها،اللصوص، ان الله عليكم،رقيبا، والعمر قصير وانتم تسرقون وكأنكم،ستعيشون الفي او الف سنة اليس هذا،غباء،