واشنطن تدعو إيران للاستماع إلى المتظاهرين بدلا من إطلاق النار عليهم
دانت الولايات المتحدة، الاثنين، عمليات القمع التي تقوم بها السلطات الإيرانية ضد مواطنيها الذين يحتجون على مقتل الشابة الكردية مهسا أميني (22 عاما) بعدما اعتقلتها شرطة الأخلاق بسبب ارتدائها “ملابس غير لائقة”، مما أدى إلى اندلاع أكبر مظاهرات في البلاد منذ عام 2019.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، نيد برايس، في مؤتمر صحفي: “ندين العنف والوحشية التي تمارسها القوات الإيرانية ضد المتظاهرين الإيرانيين وقتل العشرات منهم”، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة “تواصل متابعة الاحتجاجات في إيران”.
وأكد برايس أن “السلطات الإيرانية عليها أن تصغي للمتظاهرين، بدلا من أن تطلق النار عليهم”.
وأشار برايس إلى أن “مهسا أميني أوقفت، وهناك فيديو لها بعد توقيفها ثم ماتت بعد توقيفها والأدلة واضحة أنها قتلت”.
ودعا برايس المجتمع الدولي إلى رفع صوته ضد إجراءات الحكومة الإيرانية ودعم الإيرانيين الذين يمارسون حقهم في التظاهر.
وكان برايس قد أكد في مقابلة مع قناة “الحرة” أن بلاده تدعم تطلعات الشعب الإيراني والشعوب في مختلف أنحاء العالم، مضيفا أن الشعب الإيراني يتطلع الى مستويات أعلى من الحرية والديمقراطية.
وفي أول تعليق بعد إصدار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مرسوما يمنح فيه المتعاقد السابق مع أجهزة الاستخبارات الأميركية إدوارد سنودن، اللاجئ في روسيا، الجنسية الروسية، قال برايس: “موقفنا لم يتغير بأنه على سنودن أن يعود إلى الولايات المتحدة لمواجهة القضاء
الله يرحمها وينتقم من قاتليهااللهم امين
اللهم اشغلهم فيما بينهم
نهاية النظام الفاسد
لكل دولة قوانين يجب احترامها…ف النهاية اذا لم تحترم القانون اذن تحمل العقاب
اذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
نحن مع كل يطالب بحقه
الله يستر على أمة محمد
انقلب السحر على الساحر.
من حق الشعب الاراني ان يعيش كى باقي شعوب العالم في حرية ويختار من يحكمه ويحاسبه اذا اخطأ في حقه
لاحولة ولا قوة الا بالله