منيب تقارب أوضاع العسكريين وقدماء المحاربين

دغت الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، نبيلة منيب، الحكومة بالتحرك من أجل وضع حد لما سمته ب”الوضعية المزرية للعسكريين وقدماء المحاربين”.

وقالت نبيلة منيب، في سؤال كتابي موجه للوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، إن العسكريين وقدماء المحاربين بالمغرب، يعانون أوضاعا مزرية يستحيل معها العيش الكريم، بسبب الوضعية المادية المتردية، وضعف الرعاية الصحية والتغطية الاجتماعية

وأوضحت منيب، أن الوضعية المزرية لقدماء المحاربين والعسكرين، راجعة للوضعية المادية المتردية، وضعف الرعاية الصحية والتغطية الاجتماعية، مشيرة إلى أن “معاشاتهم هزيلة زادت ضعفها الارتفاعات المهولة للأسعار وتكاليف المعيشة، بشكل جعل شرائح واسعة من العسكريين المتقاعدين ومن الأرامل والأيتام، غير قادرة بتاتا على توفير الشروط الدنيا للعيش الكريم، وهو ما يتناقض مع التضحيات التي قدمتها هذه لفئة من أجل الدفاع عن الوطن وعن الوحدة الترابية”.

وطالبت منيب بـ”الانكباب على معالجة أوضاع هذه الفئة من خلال الزيادة الملموسة في معاشاتهم الهزيلة مع العمل على توفير تغطية صحية ناجعة تمكن هذه الفئة من العلاج والاستشفاء بمختلف المؤسسات الصحية عمومية كانت أم خاصة”.

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. انا ماما كتخلص 600dh. شهريا و مريضة دواء غالي كراء وش ماشي حرام اش هاد مهزلة حسبي الله ونعم الوكيل

  2. نطالب بتحسين اجور المتقاعدين العسكريين الذين قضوا عمرهم في الصحاري دفاعا للوحدة الوطنية..

  3. اريد ان اسال المسؤولين عن ادارة الدفاع وموسسة الحسن الثاني امهتم بقدماء العسكريين وقدماء المحاربين.هناك متقاعدون بالقوات المساحة الملكيةيتقاضون تقاعد هزيل 150درهم الشهر مند 1989لم يستفيدوا من اي زيادة في المعاشاتنريد ان نعرف ماهو السبب ؟يجب ان يكون تنسيق مع CMRللاطلاع على لواءح هذه الفءة .لماذا تخفى الحقاءق ثم ما ذنب هذه الفءة التي اعطت وضحت بارواحهامقابل ضياعها في الحقوقالدستورية الدولة .لماذا نسية هذه الفءة ولااحد يدافع عنها. هولاء العسكريين 150درم/الشهر موجودين لماذا تخفون الحقاءق شكرا للاحزاب القليلة التي ندافع عن حقوق هذه الفءة من العسكريين القدماء الذين اهملوا واهملت معاشاتهم ولم تعرف اي زيادة منذ 33سنة هذا شىء غريب لكنه واقع كثيرة هي التظلمات لكن لكن نطلب الله الموفر للارزاق منسره زمن ساءته الزمان وهذه الدار لا تبقى على احد ولا يدون على حال لها شان.لن نسامح من ضيعنا في حقوقنا بيننا الحق الذي لايموت.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى