فرنسا.. مجلس الدولة يوافق على قرار ترحيل إمام مغربي
أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان اليوم الثلاثاء، أن مجلس الدولة أعطى موافقته على طرد الإمام المغربي حسن إيكويسن.
وقال دارمانان في تغريدة على “تويتر” إن هذا القرار يشكل “انتصارا كبيرا للجمهورية”، مؤكدا أن الأمام سيرحل عن الأراضي الفرنسية.
وكان دارمانان قد أمر سابقا بطرد إيكويسن بسبب أفكاره وخطاباته التي تعتبر غير متوافقة مع قيم الجمهورية الفرنسية، إلا أن المحكمة الإدارية في باريس علقت حينها قرار الطرد استنادا إلى الحق في عيش حياة خاصة وعائلية طبيعية.
لكن مجلس الدولة، وهو أعلى محكمة إدارية في فرنسا، أسقط الحجة القائلة بأن هذا القرار سيشكل “هجوما خطيرا وغير قانوني” على حياته الخاصة والعائلية.
خطأه هو انه لم يقبل بجنسية البلد الذي ولد فيه وهي فرنسا.هناك بعض المغاربة مثل يعيشون في الغرب ويقولون لا اريد جنسية بلد كافر ،عقليات هكذا تدفع الثمن غاليا فيما بعد.حتى بلاد المسلمين لايطبقون الإسلام يعني إنهم مثل الغرب .
يستحق الطرد لأن توجاته تخالف تعاليم كل الديانات التي تدعوا للتسامح والتعايش بين الأديان و أولها ديننا الإسلامي
لم يمثل هذا الإمام دينه وتعاليمه كما ينبغي وإنما عبر عن أفكاره الشخصية التي تدعوا الى التطرف في التعامل مع الديانات الأخرى وهذا ما نهى عنه الإسلام دين التسامح .
والله ان هذا لمنكر كبير ، ولم يبقى اي قيمة لما يهتفون به يوميا من حقوق الافراد و حقوق الانسان . ام الزينا او الشواذ اعطاهم حقوق التي ليست حقق بل تدمير الانسان و هم يعلمون ، و لو رجعنا الى الصحافة و التلفزة الفرنسية من عشر سنوات الاخيرة لوجدنا ان اكثر شيء ينتقدونه و يكرهونه هو الاسلام لقد اقاموا الدنياء و ما فيها ضد حجاب المرأة المسلمة و سنوا قوانين و ليست هي قوانين ، حيث القانون يجب قبل كل شيء ان يحارب الظلم و العنصرية و الزور و غير ذالك ، لكن هم يتخذون مواقف ضد اقلية مسلمة و اولادهم الذين لهم لهم معتقداتهم و ايمانهم و لا يضرون اي احد . بل هم من انقذ فرنسا و المجتمع الفرنسي من العنصرية النازية و منهم من اعطى روحه في سبيل ذالك . الان الدولة تتجه الى تعميم العنصرية وخصوصا ضد المسلمين . فهذا الامام لا يضر لا الدولة الفرنسية و هو ليس ضدها بثتا ، بل ضد الظلم فقط وله الحق في التعبير و ارشاد الناس الى الخير ، لان ذالك يصلح المجتمع و لا يفسد دولة فرنسا ابدا . نرجو من الله السلامة و العافية وان يقينا شر ما خلق . و اقول لامام او لهذا الشخص ، لا تخشى شيا لان الله يعلم كل شيء وًبيده ارواح عباده و الخلائق كلها ، و عسى ان تمرها شيئا و يجعل الله فيه خيرا كثيرا .
ما كان يجب عليه إستخدام منبر الإمامة الإسلامية لنشر أفكاره المتطرفة ضد السامية وهذا ما يخالف تعاليم الدين الإسلامي الحنيف الذي يدعوا للتسامح والتعايش مع جميع الأديان.
ربما حكمة الله وقدره قد عجلت بخروج إمامنا من دار الكفر والحرب والرجوع إلى دار الإسلام، والحمد لله مساجد الله وافرة وما عليه إلا الإستعداد لنشر التربية الخلقية والايمانية والإسلامية للمواطنين خاصة في بوادي المغرب العميق وله جزاء الدنيا والآخرة
يجب على المغرب طرد الفرنسيين اللي أفكارهم غير متوافقة مع قيم المملكة المغربية
كل إنسان يحمل فكر متطرف ومتشدد ومتعصب..الذي يكفر باقي البشرية ويقسم الى حلال وحرام ،ويدعو الى الكراهية والتحقير والاقصاء والاستعلاء والتحريض وحتى القتل..لامكان له في البلدان التى تحكمها الأنظمة العلمانية ،من أراد ان يطبق آيات العنف والتعصب والسيف والسبي والغزو والجهاد وفرض الجزية والقتل وتطبيق الشريعة فعوض ان يهاجر الى الدول التى تسودها انظمة علمانية ،عليه ام يهاجر الى أفغانستان والصومال وباكستان وإيران..وغيرها من الدول التى تطبق الشريعة بحذافرها.
الى أولئك الذين يكذبون على أنفسهم ويقولون أن هذا الامام أخطأ عندما نشر أفكار متطرفة ليست من ديننا الحنيف.الاسلام كله تطرف وإرهاب وداعش كانت تطبق الاسلام الحقيقي الارهابي. فكفاكم كذبا على أنفسكم
عجب العجاب ان من يتحدث عن السلام و المساوات ، اين هو؟ هل هو في المريخ ولا يعدم التاريخ و مذا يقع في العالم ، و هل نسي تاريخ الانسان على الارض. لم اقرأ ابدا عن المسيحيين او اليهود المتدينين او الغربيبن العنصريبن، ان دينهم دين التسامح و ما الى ذالك من اقوال براقة اخترعها العدو ليستولي فكريا على الاخريين الذين نسوا جذورهم و هويتهم . الحق كما قاله الله في كتبه ، و هو الذي يعلم هذا الكائن العميق وهو خالقه . انما من يقول السلام و المساوات و ما يجري في قلبه من حلم لن يتحقق ابدا ، لان الشر و الخير ليسوا و ان يكونوا ابدا اخوين .
انا اعيش بفرنسا مند مدة طويلة يوجد بفرنسا اكتر من ستة ملايين مسلم ولهم جميع الحقوق التي لدى المواطنين الآخرين ويوجد بف نسا آلاف المساجد ولا توجد مدينة الا وبها اكتر من تمانية مساجد بل وتوجد مدن قامت البلديات ببناء مراكز إسلامية للجالية المسلمة وتتكفل بمصاريفه وتساعد ماديا في الأنشطة التقافية وتؤدي أجرة للعامل الدي يقوم بتنضيفه وكدا الموضفين الدي يستقبل الزاءرين المشكل في بعض الأمة الدين يريدون تطبيق قوانين دول أخرى وهدا لن يقبله احد على جميع الفرنسيين إحترام قوانين البلد مهما كانت ديانتهم
اين المسلمون الغيورين عن دينيهم و امة محمد ، ضدا للظلم فرنسا وًحقدها الدائم على الاسلام و المسلمين و الحجاب ورئيسهم الذي تهجم و بدون حياء على الاسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم ، و قال ان سب النبي هو من حرية تعبير ، اليس في امة محمد من ينتصر لهذا المسلم؟؟ المظلوم امام الدنيا كلها، و يرد له الاعتبار وحقه في سبيل الله و مناصرة الاسلام رايس عربي مسلم قام بالحرب ضد الروم بسبب امرأة حينما استغاثته و قالت : و معتصماه !!