شركة ترفع ثمن زيت المائدة بدرهمين في عز “حملة المقاطعة”
في ظل حملة المقاطعة لبعض المنتوجات الاستهلاكية بسبب غلاء أسعارها، قامت شركة لإنتاج وبيع الزيوت برفع تمن قنينة لتر من الزيت لدرهمين لينتقل من 14 درهما إلى 16 درهما.
وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لأحد أصحاب المحلات التجارية، يشير فيه أن شركة خاصة ببيع زيت المائدة طلبت من أصحاب البقالة وضع الثمن الجديد على واجهات القنينات، وقابلت استنكارهم بعبارة “ما سوقكومش، بيعوه بهاذ الثمن”، مظهرا نموذجا للملصقات التي تتضمن ثمن “16 درهما” .
هذه الخطوة التي أقدمت عليها الشركة، جائت في عز حملات المقاطعة التي يشنها المواطنين المغاربة على بعض المنتوجات الاستهلاكية، حتى تنقص أسعارها لأقل ما كانت عليه بالسابق.
هذه الحملة وحدت ما بين العديد من المواطنين المغاربة، من أجل محاربة جشع بعض الشركات، فيما اعتبرها البعض بأنها خطوة غير مدروسة لكون الجهة التي دعت إليها غير معروفة.
في الاخير المواطن البسيط هو المتضرر
لا للغلاء نعم لاثمنة مناسبة وفي متناول الجميع
زيت النباتية مضر لصحة الإنسان خضروات مسلوق أحسن أكله و جيدا لصحة الإنسان
ماشي بعيد تكون عندها علاقة مع أفريقيا وسنطرال هادشي علاش باغيين ينتقمو من الشعب
لا حول ولا قوة الا بالله
نتمنى انخفاض اسعار هاته المنتوجات
زيت واد سوس هي اللي غالية
لا حياة لمن تنادي الكل يجري وراء الربح ثم الربح ثم الربح
الاقتصاد مبني على العرض و الطلب والمستهلك هو سيد الموقف
اعطونا اسم الشركة فقط الله ارحم ليكم الوالدين
يجب فتح الحدود حتى يعم الرخاء وتسقط الاسعار بالله عليكم منذ غلق الحدود ومدننا الشرقية تعيش الويلات من فقر وغلاء الاسعار افتحو لنا الحدود واتركونا نعيش بسلام