الأمم المتحدة تطالب باستئناف المفاوضات حول الصحراء بدون شروط مسبقة

يدعو مشروع قرار في الأمم المتحدة تقدمت به واشنطن  الاثنين  المغرب ومايسمى ب ” البوليساريو ” الى “استئناف المفاوضات بدون شروط مسبقة وبنوايا حسنة” للتوصل إلى “حل سياسي مقبول من الجميع.

ويهدف مشروع القرار الذي كان موضع نقاشات بعد ظهر الاثنين، إلى التجديد لمدة عام لبعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام التي تنتهي اواخر  ابريل الحالي.

وأكد مشروع القرار أن “مشاركة المغرب والجبهة  امر مهم” من أجل “الدفع بالعملية السياسية”.

ودعا مشروع القرار في اشارة ضمنية للجزائر “دول الجوار إلى زيادة انخراطها في المفاوضات والقيام بدورها الاساسي والخاص في دعم العملية السياسية”..

وكان المبعوث الأممي للصحراء المغربية  الرئيس الالماني الاسبق هورست كوهلر وعد في مجلس الامن بتنظيم جولة مفاوضات جديدة عام 2018 بعد سنوات من وقف التفاوض.

ويطلب مشروع القرار من الاطراف “الامتناع عن أي عمل يمكن أن يزعزع استقرار الاوضاع او تهديد عملية الأمم المتحدة” مؤكدا أن “الوضع القائم غير مقبول”

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. L’ONU N’EST ELLE PAS CAPABLE ENCORE DE SE RENDRE COMPTE QUE LE POLISARIO N’EXISTE PAS ET QU IL N’ A JAMAIS D’AILLEURS EXISTE ET QUE C’EST LE RÉGIME HARKI HYPOCRITE QUI EST PARTIE PRENANTE DANS CE FAUX CONFLIT AUTOUR DU SAHARA MAROCAIN,UN FAUX PROBLÈME D’ AILLEURS CRÉÉ PAR LE RÉGIME HARKI ALGERIEN PRÉTENTIEUX QUI RÊVE D ‘UNE OUVERTURE SUR L’ ATLANTIQUE QUI A DÉPENSÉ DANS CETTE AVENTURE SORDIDE DURANT 42 ANNÉES DES MILLIERS DE MILLIARDS DE DOLLARS DONT 600 MILLIARDS JUSTE POUR ENTRETENIR SES MERCENAIRES DU POLISARIO ET D’ AUTRES CENTAINES DE MILLIARDS DE $ POUR ACHETER LA CONSCIENCE DE TOUS LES POURRIS DE LA PLANÈTE A TRAVERS TOUS LES COINS DE LA TERRE DANS LE BUT DE TENTER D’AMPUTER LE MAROC DE SES PROVINCES SAHARIENNES POUR EN FAIRE UN MICRO ÉTAT IMAGINAIRE OU PLUTÔT UNE PROVINCE ALGÉRIENNE.
    COMME DIT L ADAGE ÉGYPTIEN:
    NOUJOUM SAMA AKRAB LEK.

  2. لسم الله الرحمن الرحيم : أظن ان الامم المتحدة عاجزة تماما على اتخاذ قرار صارم وثابت في شان هذا النزاع المفتعل والذي هو بين الجارة الخبيثة والمملكة المغربية. البوليساريو لا يفعل ولا يقول الا ما تمليه عليه الجزائر وإذا لن تفهم الامم المتحدة هذا فاظن انه لن يمون اَي حل وستبقى الأمور على ما هي عليه واخشى ان تدفع الجزائر المرتزقة ليقوموا بحماقة وتشتعل المنطقة كلها لا قدر الله

  3. لا تهتم الجزاءر لا بالشعب الصحراوي ولا بغيره والدليل طردها ومعاملتها السيءة للمغاربة سابقا وللافارقة حاليا واما تهتم بمنفذ على المحيط الأطلسي وزعزعة استقرار المغرب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى