فاس.. إيقاف مصنفين خطر في التهريب الدولي للمخدرات .
ع محياوي _ هبة بريس
تمكنت فرقة محاربة العصابات بولاية أمن فاس، خلال الأسبوع الماضي، من إيقاف شخصين يبلغان من العمر 19 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالتهريب الدولي للمخدرات.
وقد جرى توقيف المشتبه فيهما من طرف عناصر فرقة محاربة العصابات بعد مباشرة الأبحاث التقنية والميدانية التي مكنت من الإهتداء إلى مكان تواجد المعنيان بالأمر، وبالتالي توقيفهما بعد وقت وجيز من محاولتهما تنفيذ عملية لتهريب المخدرات عن طريق إخفائها و دَسّها بعناية داخل حلويات “شباكية”، حيث كانا يعتزمان إرسالها عبر وكالة للنقل الدولي للإرساليات إلى إحدى الدول الأوروبية، حيث تم من خلال هذه العملية حجز 03 كيلوغرامات من مخدر الشيرا.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا رصد الامتدادات والارتباطات المحتملة بخصوص هذه الأفعال الإجرامية.
و تندرج هذه القضية في سياق العمليات الأمنية المكثفة والمتواصلة التي تباشرها المصالح الأمنية، بهدف مكافحة الاتجار الدولي في المخدرات و المؤثرات العقلية.
تعتبر مدينة فاس من المدن أكثر انتشارا في النصب والسرقة وبيع المخدرات والمشروبات الكحولية التي تؤدي إلى ارتكاب الجريمة البشعة لهذا يجب على السيد الحموشي ان يكثر من المراقبات والأجهزة الأمنية لحماية المواطنين من هؤلاء المفسدين الذين افسدوا البلاد وحسبنا آلله ونعم الوكيل فيهم.
تحية وتقدير لكل أبطال الأمن الوطني المغربي المجهودات المبذولة في سبيل حماية الوطن من هؤلاء الإرهابيين تجار المخدرات والمشروبات الكحولية التي اصبحت تروج بكثرة في مدينة فاس..
الحمد لله الذي تم القبض عليهم ؛ يجب على السلطات القضائية ان تجري البحث الدقيق لملامسة هذه الأفعال اللاخلاقية بيع المخدرات التي تؤدي إلى تحطيم عقول الشباب ..ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
يجب محاكمتهم باقصى عوقبة ممكنة حتى يكون عبرة لمن سولت له نفسه بفعل هذه الأفعال اللاخلاقية التي تسمى عندي أفعال اللاخلاقية اجرامية التي تسبب في ارتكاب هاته الجرائم البشعة؛ يجب على السلطات القضائية ألا يتراحموا معهم بدون رحمة ولا شفقة لأنهم هم المسببون في انحراف الشباب إلى الطريق المظلمة ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
يجب على السلطات القضائية ألا تتساهل معهم في الحكم ؛ لأن التساهل مع المجرمين والعفو عنهم سوف يعرض البلاد إلى الخطر ربما يكون هو السبب مرة أخرى بارتكاب أخطاء أكثر من هذه …
الم تأخذ السلطات القضائية بعين الاعتبار هذه القضية؛ فسوف نسبح في برك من الدماء والاجرام؛لانهم ببيع المخذرات يكونون هم المسببون في ارتكابها…
يجب ان لاتكبل ايادي رجال الأمن الوطني لان تجار المخدرات اصبحوا منتشرين في جل أنحاء المملكة وبالاخص في المدن الكبرى المغربية كمدينة فاس التي بدورها عرفت إنتشار بكثرة في تجارة المخدرات والحبوب الهولسة وووووو وحسبنا آلله ونعم الوكيل فيهم الذين افسدوا البلاد…
يجب تطهير المجتمع المغربي من هؤلاء المفسدين الذين يقومون ببيع المخذرات والمشروبات الكحولية التي تؤدي إلى ارتكاب الجريمة …
بالاحياء الشعبية يكثر فيها هذه الأفعال اللاخلاقية اجرامية في حق الضحايا الشباب الذين هم عرضة للخطر والانحراف الخلقي والسلوكيات الغير مرغوب فيها وستسبب كارثة كبرى لايحمد عقباها بالنسبة للمغرب الم يتم الحد منها ومحاربة هؤلاء المفسدين تجار المخدرات لهذا يجب على السيد الحموشي ان يقوم بوضع كاميرات المراقبة المستمرة وعدم التهور والتهاون بهذا….
يجب على السلطات القضائية ان تقوم بالاجراءات للازمة والبحث الدقيق لملامسة هذه الأفعال اللاخلاقية الإجرامية في حق المواطن وحمايته من هؤلاء تجار المخدرات …
يجب محاربة ظاهرة المخدرات والحبوب الهولسة وتشديد عليها بشتى الطرق لمنع التجارة فيها وحسبنا آلله ونعم الوكيل.
إنها مظاهر مؤثرة على كل المجتمعات الإسلامية لهذا يجب محاربتها وتنظيف البلاد منها لأنها تدمر عقول الشباب وتحطمه معنويا وماديا ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
تشكراتنا إلى السيد الحموشي رجل أمني بامتياز يسهر على حماية المواطنين من هؤلاء المفسدين تجار المخدرات وهذا دليل على المجهودات الجبارة والتضحيات المبذولة من طرف الأمن الوطني المغربي..
لولا الأمن لتم القبض عليهم لهذا يجب على السلطات القضائية ان تجري البحث الدقيق لملامسة هذه الأفعال اللاخلاقية وتحكم عليهم بالسجن المؤبد مع الأعمال الشاقة بدون رحمة ولا شفقة حتى يكونوا عبرة لغيرهم..
لاحولة ولاقوة الا بالله العلي العظيم لقد افسدوا البلاد وشتتوا عقول الشباب ..
مثل هؤلاء الأشخاص الذين لاضمائر لهم يستغلون الظرفية والطريقة لبيع هذه السموم المخدرات والحبوب الهولسة يجب محاربة من سولت له نفسه ببيعها …
خير الكلام ما قل و دل هو يجب تنظيف المملكة المغربية من هؤلاء وم رأس الخيط الى اصغرهم …
لاحولة ولاقوة الا بالله العلي فرص العمل للشباب العاطل والحاصل على دراسات عليا هم من يلتجؤون إلى فعل هذه الأفعال اللاخلاقية الإجرامية لبيع المخذرات.
الحكومة هي المسؤولة عن هذا ؛ لأنها لو كانت تعرف التصرف مع الشباب العاطل عن العمل وايجاد لهم فرص العمل لما التجؤوا لذالك ..
يجب على الحكومة أن تضع حدا لهذه الظاهرة اللاخلاقية لبيع المخذرات وذالك بتكثير من الورشات والاستثمارات لخلق فرص العمل للشباب العاطل حى لاينحرفوا..