منع تعدد الزوجات والمساواة في الإرث.. مطالب حملة نسوية في المغرب

المغرب بلد اسلامي حسبما ينص عليه الدستور و القران و السنة تتضمن شرع الله بهذا الخصوص فحداري من التطاول على حدود الله تعالى و شكرا المرجو الاهتمام اكثر و بصدق بمعاناة الناس الحقيقية من بطالة و تعليم و صحة ووو

اصبحتم اعلم من الله
الله الخالق العليم الخبير هو الذي قسم الإرث وليس نحن معشر البشر إضافة إلى تعدد الزوجات فالله القوي العليم هو من أجاز ذالك تريدون محاربة الله الملك الملك أين الحرية التي تتكلمون عنها انا حر اريد ان اتزوج بأكثر من واحدة ما دخلكم انتم

اللهم ابتليهم بالاسقام والأمراض و البأساء و الضراء يا رب العالمين

وتطالب به هذه الجمعيات فيها مطالب إيجابية لا تتعارض مع ديننا الحنيف لكن وللأسف فيها مطالب سلبية لا يمكن تحقيقها داخل أمة إسلامية تتمسك بشريعة الله..لكن لماذا لاتطالب هذه الجمعيات يتكفل الدولة بالأسر التي ضاع معيلها وبقيت الأمهات مع أبنائهن بدون اي مورد يعيشون منه سوى مايجود به المحسنون.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
من يعترض على حكم الله وقوانينه وشريعته فلا خير فيهم ولا هم يفلحون

ونتاساءل بعد ذلك عن قلة الامطار في هدا البلد
الحمد لله باقي ربي راحمنا
لا حول ولا قوة الا بالله

L homme et la femme sont égaux. Ils doivent avoir les même Le droits .

اولا يجب تصحيح بعض المفاهيم نقول تعديد وليس تعدد ثم ما الفرق بين المساواة والعدل .فيمكن تحقيق العدل لكن المساواة لا يمكن هذا قانون رباني وفيزيولوجي محض يا عباد الله

منع تعدد الزوجات وترخيص تعدد العلاقات خارج إطار الزواج وبالتالي أبناء بدون آباء بنات لا يعرفن إخوانهن إذن شخبط شخبط لخبط لخبط وهذا ما يريدونه أعداء المسلمين

الصحيحين من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت: يا رسول الله، إنا كنا في جاهلية وشرًّ، فجاء الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شرًّ؟ قال: نعم. قلت: وهل بعد هذا الشر من خير؟ قال: نعم وفيه دخن. قلت: وما دخنه؟ قال: قوم يهدون بغير هديي، تعرف منهم وتنُكر. قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: نعم، دُعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها. قلت: يا رسول الله، صفهم لنا. قال: هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا. فقلت: فيما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم. قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: “فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعضًّ بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك” “رواه البخاري”