“ياسمين لمغور” ترد على مفبركي فيديو نوم أخنوش بالبرلمان

هبة بريس _ الرباط

انتقدت ياسمين لمغور، النائبة البرلمانية عن حزب التجمع الوطني للأحرار، نشر بعض النشطاء لفيديو مفبرك في مواقع التواصل الاجتماعي، يوحي بأن رئيس الحكومة غفا خلال جلسة الأسئلة الشفوية الشهرية الموجهة إليه، أمس الاثنين.

وقالت لمغور في فيديو نشرته على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فايس بوك عبر خاصية ”ستوري”، أن التسجيل الكامل للجلسة واضح، ويظهر رئيس الحكومة وهو يقرأ الأوراق التي يمسكها، متسائلة ”كيفاش واحد ناعس كيحرك حجبانو وكيقرى فيديه، أنا متأكدة أن المفبركين كيشوفو مزيان، غير مبغاوش يشوفو”.

وأضافت البرلمانية التجمعية، أن ”هذه الممارسات تعبر عن مستوى منحط، والواحد إذا كان سيتخذ من الكذب والإشاعة سلاحا، على الأقل يديرها مقادة، لأن هاد الإشاعة والكذبة مقابطاش”، فـ”معروف أنه من المستحيل أن السيد رئيس الحكومة يغمض خلال عمله، وهو رجل عملي يشتغل بجدية ووطنية كبيرة”.

ونشرت البرلمانية الشابة الفيديو الحقيقي والذي يظهر بشكل جلي أن ما تداوله بعض الأشخاص مفبرك وأن الواقع مغاير.

تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Google News تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp

مقالات ذات صلة

‫14 تعليقات

  1. انه ليس الاول ولا الاخير الذي نام او سينام في البرلمان.وقبل كل شئ فهو “”مجلس النواموقضاء مأربهم””

  2. لا ينبغي تشويه صور الناس بالباطل لانه ظلم والظلم ظلمات يوم القيامة
    وعلى اي فهذه الفعلة قد افادت المستهدف حينما اردوا الانتقاص من شخصه

  3. اصلا هاذيك بلاصت النعاس والسيدة لسدي كادافع عليه باينة باغية شي مشروع يفوتو ليها باش يتجمعون للسرقة
    .
    الله ياخذ فيهم الحق

  4. فيديو حقيقي ولماذا قامت وزيرة بنداء عليه وهو استيقظ مهرولا الكل في يضهر في شاشة نائمين

  5. الرد على حسن ….الظلم بانليك غي هنا و الظلم الاجتماعي مبانليكش السيد انعس رها باينة يحسن عونوا… من احب الدنيا سلطها الله عليه ولن يجد راحة نفسية و لو انق ماله كله

  6. يجب محاسبة كل من سولت له نفسه نشر الاشاعة والتفاهة وفبركة الحقيقة حتى يكون عبرة لمن يريد ان يضحك ويستهزئ بالعامة من الناس

  7. سواء نائم ام لا المهم مصلحة الوطن ومصلحة المواطن بينما اننا لازلنا لم نرى في مجلس النوام سوى من يسهر على مصلحته اولا تليها مصلحة الوطن ثم مصلحة العائلة اما المواطن فله الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق