منيب تراسل الطالبي العلمي بسبب استمرار منعها من ولوج البرلمان
وجهت نبيلة منيب البرلمانية والأمينة العامة لحزب الإشتراكي الموحد رسالة إلى الطالبي العلمي رئيس مجلس النواب، تطالبه فيها بابلاغها بالترتيبات التي تم اتخاذها من اجل تسهيل ولوج البرلمان بالنسبة لجميع البرلمانيات و البرلمانيين.
وقالت منيب، في مراسلتها: “إننا لم نتوصل، بشكل رسمي، ببلاغ يفرض جواز التلقيح لولوج البرلمان، مضيفة أنه ولحد الساعة لم يتم اخبارنا باي تطور يسمح بتدارك الاقصاء الذي لازال ممارسا على حزبنا و حقنا في أداء مهامنا التمثيلية، طبقا لما ينص عليه دستور البلاد و القانون الداخلي للبرلمان الذي يعتبر امتداد له”.
و أضافت : ” باعتباركم رئيسا للمؤسسة التشريعية فمن مسؤوليتكم تصويب هذا الوضع و السهر على تطبيق سليم للدستور و تفادي اي تأويل يهدد استقلالية هذه المؤسسة الدستورية الهامة”.
وخلق اقرار “جواز التلقيح ” حالة من الجدل ” اذ لم يقتصر الأمر عند الشق الشعبي في البلاد، بل تطور إلى مجلس النواب، في وقت منعت فيه النائبة البرلمانية نبيلة منيب من الدخول إلى مبنى البرلمان.
بما أنها حملة وطنية ، ما عليك أختي العزيزة إلا الإنخراط في الواجب الوطني وراء قائد البلاد صاحب الجلالة نصره الدي كان أول المتطوعين لتلقي اللقاح وبعده تلقح جميع موظفي الدولة بجميع رتبهم من أعلى رتبة إلى الموظف البسيط من القوت مسلحة ملكية والدرك الملكي ، وموظفي الأمن الوطني والوقاية المدنية . وفي الأخير نصيحتي لك أن لا تركبي الموج وتسبحي ضد التيار الدي ربما سيجرفك إلى وسط الأمواج العاتية .
بركا من الشعبوية دري التلقيح بحالك بحال جميع البرلمانيين و حصلي على جواز التلقيح وحتى واحد مغيمنعك من دخول البرلمان.واش انتي احسن من جميع البرلمانيين الي داروا التلقيح.
اذا اعفيت نبيلة من جواز التلقيح او الصحي يجب اعفاء جميع المواطنين و لا داعي لمطالبتهم بالتلقيح و لا بتقديم الجواز. من تكون هذه السيدة ؟
هذه السيدة داءما تسير عكس التيار وداءما في الاتجاه المعاكس لكل شيء ولو كان صاءبا او في مصلحة البلاد.فهي تركب على كل الاحداث مهما كانت .لكي تطبق مقولة: (خالف تعرف).
وهي من بين الذين رفضوا التلقيح حرضوا الناس على رفضه ورفض جواز التلقيح.مع العلم أنه لولا التلقيح لوصلنا الى كوارث خطيرة بسبب هذا الوباء الفتاك.
كان على المسماة منيب وكل من يسير في فلكها ان يرفض التلقيح اذا كانت وحدها في جزيرة الوقواق لكي لا تؤذي ولكي لا تنشر الوباء.ولكن بما انها في وسط المجتمع يجب عليها الزاميا وبصرامة هي وامثالها ان يخضعوا للتلقيح كجميع ايها الناس .وان تتخذ في حقهم عقابات صارمة لكي لا ينشروا العدوى بين الناس.وهذه هي الحقيقة التي يجب ان تعلمها هذه الفيلسوفة الغبية هي وكل من يدور في فلكها.
ههههه 1 من 395 لم اجد له تعليق مناسب
Mounir est une personne irresponsable et dépourvue de citoyenneté.De plus elle ne cesse de propager le contaminant (covid 19) . Elle faut l’arréter c’est urgent.