تقرير: 87,5% من الأسر المغربية صرحت بارتفاع أسعار المواد الغذائية
كشفت نتائج بحث الظرفية لدى الأسر للمندوبية السامية للتخطيط برسم الفصل الثالث من سنة 2021 ، أن 14,8% مقابل 85,2% من الأسر صرحت بقدرتها على الادخار خلال 12 شهرا المقبلة .
وأوضحت المندوبية، في مذكرتها الإخبارية حول نتائج هذا البحث، أن رصيد هذا المؤشر استقر في مستواه السلبي مسجلا ناقص 70,4 نقطة ، مقابل ناقص 67,2 نقطة خلال الفصل السابق ، وناقص 75,1 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.
وأشارت المذكرة أيضا إلى أن 87,5% من الأسر صرحت بأن أسعار المواد الغذائية قد عرفت ارتفاعا خلال 12 شهرا الأخيرة ، في حين رأت 0,6% فقط عكس ذلك.
وهكذا استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 86,9 نقطة عوض ناقص 86,8 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 75,1 نقطة خلال نفس الفترة من السنة الماضية .
من جانب أخر اكدت المندوبية السامية للتخطيط فيما يخص تطور أسعار المواد الغذائية خلال 12 شهرا المقبلة ، ف 73,0% من الأسر تتوقع استمرارها في الارتفاع في حين لا يتجاوز معدل الأسر التي تنتظر انخفاضها 2,1%.
وهكذا فقد استقر رصيد هذه الآراء في مستوى سلبي بلغ ناقص 70,9 نقطة، عوض ناقص 67,6 نقطة المسجلة خلال الفصل السابق و ناقص68,1 نقطة المسجلة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.
لماذا الدولة المغربية لاتحسن مستوى الاقتصادي والمعيشي بارتفاعي الأسعار ؟؟؟؟؟؟؟وان تراعي لهؤلاء الأشخاص البسطاء.
في خطاب الملك نصره الله دائما حريص على مصلحة الشعب المغربي تحدث عن المواد الأساسية الضرورية للحياة وللأسف الشديد الحكومة الجديدة لم تراعي بهذا…..
الدولة تقول أنها تحسن مستوى المعيشي للمواطنين ولكن العكس صحيح…
أين حقوق المواطن البسيط الذي يتقضى مبلغ بسيط جدا لايكفيه في توفير معيشته اليومية الأسعار ساروخية والاجور منخفضة ولا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
الحكومة تعمل لصالحها فقط لاتهتم بالفقير أكل ام جاع شرب ام عطش… والفقير يبقى فقير الى ان يرث الله الارض ومن عليها والغني لاداعي للتفسير هذا هو حال العدالة في المغرب…
عدم المراقبة المستمرة في أسعار مواد الغذائية الأساسية الضرورية للحياة اتقوا الله فينا لأننا فعلا سئمنا من تصروفاتكم معنا …..
أظن أن الواقع المعاشي للمواطن البسيط يتمثل في الطبقة الكادحة والفقيرة التي لآ تجد لقمة العيش وعيشة راضية مرضية.المواطن البسيط يريد ان يعيش بكرامة وليس في التفهات التي لا جدوى منها.
أنتم تعرفون ان المغرب من بين الدول التي اعانت في المجال الاقتصادي بمعنى الجائحة التي اجتاحت العالم بأكمله ودمرت القطاع الاقتصادي ولكن كان المضر الحقيقي من هذآ هو الطبقة الكادحة والفقيرة التي لاحولة ولا قوة لها إلا بالله العلي العظيم.
الطبقة البرجوازية لايهمها الزيادة الساروخية للمواد الغذائية الأساسية الضرورية للحياة ولايهمها المواطن البسيط يموت او يبقى .
اتقوا الله في الفقير………
إن استمرار ارتفاع المواد الغذائية سيدهور معيشة المواطن البسيط وحسبي الله ونعم الوكيل فيكم.
كل المواد الغذائية ارتفعت حتى الدواجن اليوم عرفت ارتفاعا مهول اما اللحوم فلاداعي للتكلم عليها وربما المواطن الضعيف لن يصل إليها….
سبحان الله الم تلاحظ معي ولاشماتة جل الطبقة البرجوازية مصابة بالامراض المزمنة ..والطبيب يحرم عليهم أكل اللحوم من اجل الحمية الغذائية حتى أصبح يتناول الغذاء مثله كباقي المواطن البسيط ههههه
ليس معقولا فيما تفعله الحكومة يجب عليها أن تكون على قد المسؤولية الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية لبناء مغرب أفضل بكثير من السابق…
يجب على الحكومة الجديدة ان تقوم باطلالة على البيع والشراء حتى تكتشف بنفسها التلاعبات في الأسعار .وتكون مراقبة الجودة مستمرة على طول السنة…
إن الحكومة تستغفل والاسر تتدمر ولااحدا يراعي لحاله ما عدا الله سبحانه وتعالى.
لقد عرف المغرب خلال تلاث أشهر ارتفاعا كبيرا جدا في المواد الغذائية الاستهلاكية والتي تعتبر من الضروريات اليومية المعيشة الفقير ….
لم استوعب لحد الآن أن الحكومة الجديدة حسب الخطاب الملكي السامي لم تحرك ساكنا في هذا المجال.في ظروف العيش وعيشة راضية مرضية للمواطن البسيط…