إدارية البيضاء تلغي مقعد أصغر رئيسة جماعة قروية بسطات

فعلا انه العبث وما اكثر ما لاحظناه هذه الايام مثل اختيار هذه التلميذة لتدبير جماعة واسناد الوزارة وعمودية اكبر مدن المغرب لسيدة واحدة.

في الحقيقة يجب عليها أن تهتم بدروسها وأن تتمم دراستها خير لها ولسكان هذه الجماعة خير كذالك لأنه لايمكن لشخص ما تسيير ميزانية جيبه فيه 10 أو 20 درهم ان يسيير ميزانية بالملايين

من يعاتبونها لصغر سنها مع أنها طالبة على الاقل مستوى باكلوريا ما رأيهم في الكهلة الأميين الدين يتهجون في القراءة و يشرعون،آخر مهزلة في إنتخاب رئيس مجلس المستشارين الحالي عندما دعا الكاهل الراضي المستشارين مساعدة بعضهم لملء استمارة.

اولا يحب على الحكومة سن قانون يتعلق بالسن فيما يخص الترشح للانتخابات كما هو معمول به في المباريات الوطنية (مثلا يجب على المترشحة أو المترشح للانتخابات ان لا يقل سنه عن 28 سنة ولايتجاوز 50 سنة مع مستوى دراسي معقول) اما اقل من ذلك فهو غير معقول ولا مقبول لا منطقيا ولا عقليا ولا فكريا ولاجسديا ولا مسؤولية ولا تجربة.