استئنافية ورزازات تدين قاتلي طفلة زاكورة ب25 سنة سجنا نافذا
قررت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بورزازات، الخميس، ادانة المتهمين (فقيه وباحث عن الكنوز) باختطاف وقتل الطفلة “نعيمة الروحي”، بالسجن 25 سنة نافذا بالتهم المنسوبة اليهم.
وكانت عناصر الدرك الملكي قد عثرت على بقايا جثة الطفلة المغدورة، التي كانت تعاني من عوق ولادي في منطقة مرتفعة من جبال منطقة أكدز بإقليم زاكورة، بعد 41 يوما من اختفائها.
وتعود تفاصيل الجريمة التي هزت الراي العام الوطني الى منتصف السنة الماضية حينما اعتقلت مصالح الدرك الملكي بأجلموس باقليم خنيفرة، شخص مشتبه في تورطه في قضية قتل الطفلة نعيمة أروحي في ضواحي أكدز، بإقليم زاكورة ليتبين بعدها ضلوع متهم اخر يشتغل فقيها.
لو كان الامر يتعلق بسائحه اجنبيه لكان الاعدام هو المصير ! و لكن مادامت الضحيه طفله مغربيه 25 سنه تكفي و مع الوقت سوف يستفيد المجرمان من التخفيف
25 سنة غير كافية. الإعدام أو على الأقل المؤبد هي العقوبة المناسبة.
القتل العمد مع سبق الاصرار و الترصد جزاؤه الاعدام
الراي العام يهتز لقتل الطفلة ويهتز كدلك بهدا الحكم الدي كان لا بد ان يكون حكما بالاعدام
عقاب باطل غير شرعي مخالف لحكم الله.النفس بالنفس.قال الله تعالى.و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون.
القاضي الذي حكم بغير شرع الله حسابه شديد عند الله.
متى سيحاسب الوكيل العام السابق بورزازات اب الدي ضلم المواطنين بكل من الرشيدية وورزازات وتنغير وزاكورة اعتقلهم بقضايا مفبركة وعانو الامرين ومازالو يعانون وعوض محاسبته تم تعيينه مستشارا بمراكش واخيرا احيل على التقاعد أين المحاسبة وربط المسؤولية بالمحاسبة
لا امان بدون عدالة ولا عدالة بدون تفعيل عقوبة الإعدام
لا غالب إلا الله