تسجيل 8008 إصابة و85 وفاة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة
اعلنت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، تسجيل 8008 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس “كورونا” خلال الـ24 ساعة الماضية،
وبهذه الحصيلة اليومية يكون العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس قد ارتفع إلى 829.137 حالة في المغرب.
وأفادت المعطيات الرسمية بأن الفترة نفسها عرفت تسجيل 85 وفاة ليصل العدد إلى 12.079، بينما تم التأكد من 7799 حالة شفاء إضافية ليبلغ إجمالي التعافي 747.746.
لن نعود الى الحياة كما كانت ولسابق عهدها. علينا إدراك ذالك حتى بعد التلقيح علينا تغير نمط حياتنا 180درجة الى الأحسن
السؤال المطروح والعريض لماذا سمح لإجراء الانتخابات في هذه الظروف الصعبة والكل يعلم علم اليقين كيف تمر الانتخابات الحملة الانتخابية في بلادنا؟؟؟انه بمفهومنا الخاص إنه انتحار بعينه جماعي….
الحالات الاجابية لازالت تحت سقف 20/في المئة اليوم تم تسجيل نسبة 3؛19 انها عملية حسابية هههههههه
بصراحة الوضع صعب جداً والوباء والموت موجودين علينا تأجيل الانتخابات وكذا الدخول المدرسي لان الوضع سيكون كارثة الم نوقف هذه المهزلة مصلحة المواطن قبل كل شيء فلاداعي للعب بالنار…
إن الأرقام الحقيقية اكبر بكثير من اامصرح بهاخ لان أغلبية المرضى مصابين نتمنى زيارة المستشفيات وسترى بعينك فمثلا ورزازات وزاكورة وغيرها.. 80في المئة من سكان المغرب مصابون..وهناك عدة أسباب لذالك..
اللهم ارفع عنا الوباء واجلي عنا البلاء الكل يتسائل لماذا لا يتم تأجيل الانتخابات خاصة في هذه الظرفية الصعبة والحرجة،,؟؟؟؟
نتمنى من خلال هذا الانخفاض تكون نهاية اخر موجة واقواها من الفيروس ولله الحمد ولكن هم مساعدة السلطات الأمنية من اجل الحد من هذآ الفيروس بشتى الطرق لمنع انتشاره بالحجر الصحي المشدد..
أغلب الناس اصبحت تتوفى في منازلها خوفا من الذهاب الى المستشفيات تقشعر له الابدان ولهذا فإن الاحصائيات الوفيات غير صحيحة اللهم ارحم جميع الموتى اسكنهم فسيح جناتك بارب.
نريد احصائيات واضحة ومدروسة ومصداقية ولا يكن التلاعب في الأرقام لأننا لم نعد نتق في اللجنة العلمية والداخلية لان في الواقع ليس هو في الخفاء لقوله تعالى(ولا تبسط في الأرض بعد اصلاحها..)
رحم الله الموتى والشفاء العاجل والتام للجميع المرضى ونسالك الله أن تبعد عنا الوباء والبلاء والكلخ والغباء الذي نلاحظه في بعض الاحيان ان تهدي كل مستخف بالوباء ومتجاهل له وكل جاهل ثقافيا وفكريا وعلميا الى التعقل لاخذ لاحترازات والاحتياطات لازمة واتباع نصيحة العقلاء العارفين بمدى خطورة هذا الفيروس وذالك تجنبا للوقوع في الاسود