السعودية: “نأسف لما آلت إليه العلاقات بين الأشقاء المغرب والجزائر”
عبرت السعودية عن أسفها لما آلت إليه تطورات العلاقات بين المغرب والجزائر، بعد خطوة الأخيرة بقطع العلاقات.
وأعربت وزارة الخارجية السعودية عن أمل حكومة المملكة في عودة العلاقات بين البلدين الأشقاء بأسرع وقت ممكن.
ودعت البلدين إلى تغليب الحوار والدبلوماسية لإيجاد حلول للمسائل الخلافية بما يسهم في فتح صفحة جديدة للعلاقات بينهما، وبما يعود بالنفع على شعبيهما، ويحقق الأمن والاستقرار للمنطقة، ويعزز العمل العربي المشترك.
المشكل ليس في المملكة المغربية او النظام المغربيه او الشعبين الشقيقين معا . المشكل في كبراء فرنسا او بمفهوم اخر علماء فرنسا أصلا الذين كانوا يحكمون الجزائر
رغم الاستفزازات المتكررة والمتعمدة من طرف الجزائر اتجاه المغرب فقدظلت المملكة المغربية متمسكة بروح الحوار الهادئ وبحكمة دبلوماسية بالغة الأهمية ولهذا لا نفهم كيف تسمح الجزائر في التدخل في شؤون البلاد نحن المغاربة الاحرار لنا كرماتنا فوق كل اعتبار..
الجزائر اصبحت اضحوكة للعالم وأصبحت صغيرة في اعين العالم نرفع لها تعازينا الحارة إليها إن لله وإن إليه راجعون.هههه
الغريب في الأمر أن كل الصراعات بين الدول تتدخل فيها اطراف جارجية لإصلاح ذات البين إلا بين المغرب والجزائر فلا يتدخل أحد وكأن الجميع يريد التفرقة البلدين شيث غريب يضع علامة استفهام؟؟
المملكة السعودية تعرف سبب المشكل بين البلدين .المغرب لا يطالب إلا بحقوقه ام الجزائر فهي تريد تقسيم المغرب ولكن المغرب قوي بملكه وشعبه فهو متشبت بترابه المغربي من وجدة الى طنجة لكويرة فنحن يد واحدة لتخطي كل الأزمات
هادسي لي قدرتو عليه ولا دوله عربية ادانت فعل جزاير ليس بقطع علاقه ..الما وشطابه بل اتهام مغرب ومحاولتها بائسه لتقسمه ..بل يقومون علاقات معها ..
المرجوا من المغاربة العودة إلى وطنهم الأم الموجودون في الجزائر العودة بسرعة قبل إن تتهمهم بتهم ثقيلة على غرار التجسس وتهريب المخدرات او الإرهاب… دولة عدو كل شيء منتظر منها …
أصلا الجزائر لانستفيد منها اي شيء هم المنهزمون فالمغرب الحمدلله على خيراته لا ؤنقصه اي شيء الاكل يعيش في أحسن الأحوال عاش الملك والشعب
هنيئا لنا المغاربة قطع العلاقات الدبلوماسية بشكل نهاغ من نظام جزائري يدعم الإنفصال في الصحراء المغربية وهذا يشكل خطر على وحدتنا الترابية .
الى الجحيم مشيا بدون رجعة.. اقصد حكام النظام … أما الشعب الجزائري الشقيق فهو مغلوب على امره . من لا يرد الصلح فلا اصلحه الله ومن يرفض الخير حرمه الله منه
التطورات الأخيرة ستدفع نظام المخزن ليكتشف لاحقا أنه ارتكب “خطأ استراتيجيا جسيما بحق دولة جارة، تماما كما حصل في التسعينيات، وما ترتب عن ذلك من تداعيات لا تزال المغرب تحاول يائسة الخلاص منها”.